للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُحِبُّ أَنْ يُصَلِّيَ حَيْثُ أَدْرَكَتْهُ الصَّلَاةُ». متفق عليه (١).

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا اشْتَكَى نَفَثَ عَلَى نَفْسِهِ بِالْمُعَوِّذَاتِ». متفق عليه (٢).

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يَتَوَضَّأُ عِنْدَ كُلِّ صَلَاةٍ». أخرجه البخاري (٣).

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - ِإذَا عَطَسَ غَطَّى وَجْهَهُ بِيَدِهِ أَوْ بِثَوْبِهِ وَغَضَّ بِهَا صَوْتَهُ». أخرجه أبوداود والترمذي (٤).

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُكْثِرُ الذِّكْرَ، وَيُقِلُّ اللَّغْوَ، وَيُطِيلُ الصَّلَاة، َ وَيُقَصِّرُ الْخُطْبَةَ، وَلَا يَأْنَفُ أَنْ يَمْشِيَ مَعَ الْأَرْمَلَةِ وَالمسْكِينِ فَيَقْضِيَ لَهُ الحَاجَةَ». أخرجه النسائي (٥).

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا مَشَى مَشَى مُجْتَمِعًا لَيْسَ فِيهِ كَسَلٌ». أخرجه أحمد والبزار (٦).


(١) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (٤٢٨)، واللفظ له، وأخرجه مسلم برقم (٥٢٤).
(٢) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (٤٤٣٩)،وأخرجه مسلم برقم (٢١٩٢))، واللفظ له.
(٣) أخرجه البخاري برقم (٢١٤).
(٤) صحيح / أخرجه أبو داود برقم (٥٠٢٩)،وأخرجه الترمذي برقم (٢٧٤٥)، وهذا لفظه.
(٥) صحيح / أخرجه النسائي برقم (١٤١٤).
(٦) صحيح / أخرجه أحمد برقم (٣٠٣٣)،وأخرجه البزار برقم (٢٣٩١) - كشف الأستار-.

<<  <   >  >>