إنباء الرواة (١/ ٩١ - ٩٢)، ومعجم الأدباء (٥/ ٣٩)، وبغية الوعاة (١/ ٣٥١)، وطبقات المفسرين (١/ ٥٦)، ومعجم المؤلفين (٢/ ٢٧). (١) فى م: تقرأ لأحد السبعة وأطلق. (٢) فى ص: عن غيره. (٣) فى ص: المجمع. (٤) زاد فى م: فى المجمع عليه. (٥) من قوله: «وإذا اجتمعت الأركان» إلى قوله ... «أكثر من غيرهم» سقط فى د. (٦) فى د: فقول. (٧) فى د، ص: أم. (٨) فى ز: مجتمعا. (٩) فى م: ننجى. (١٠) هو أحمد بن محمد بن عبد الله بن القاسم بن نافع بن أبى بزة، وقال الأهوازى أبو بزة الذى ينسب إليه البزى، اسمه بشار، فارسى من أهل همذان، أسلم على يد السائب بن أبى السائب المخزومى، والبزة الشدة، ومعنى أبو بزة، أبو شدة، قال ابن الجزرى: المعروف لغة أن البزة من قولهم: بزة بزة إذا سلبه مرة، ويقال إن نافعا هو أبو بزة الإمام أبو الحسن البزى المكى مقرئ مكة ومؤذن المسجد الحرام، ولد سنة سبعين ومائة أستاذ محقق ضابط متقن، قرأ على أبيه وعبد الله بن زياد وعكرمة ابن سليمان ووهب بن واضح، قرأ عليه إسحاق بن محمد الخزاعى والحسن بن الحباب وأحمد ابن فرح وأبو عبد الرحمن عبد الله بن على وأبو جعفر محمد بن عبد الله اللهبيان وأبو العباس أحمد ابن محمد اللهبى فى قول الأهوازى والرهاوى وأبو ربيعة محمد بن إسحاق، وروى عنه القراءة قنبل وحدث عنه أبو بكر أحمد بن عميد بن أبى عاصم النبيل ويحيى بن محمد بن صاعد ومحمد بن على