(١) زيادة من ص. (٢) زيادة من ص، د وهو عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى العدوى أبو حفص المدنى، أحد فقهاء الصحابة، ثانى الخلفاء الراشدين، وأحد العشرة المشهود لهم بالجنة، وأول من سمى أمير المؤمنين شهد بدرا، والمشاهد إلا تبوك. وولى أمر الأمة بعد أبى بكر رضى الله عنهما. وفتح فى أيامه عدة أمصار. أسلم بعد أربعين رجلا. عن ابن عمر مرفوعا: «إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه»، ولما دفن قال ابن مسعود: ذهب اليوم بتسعة أعشار العلم. استشهد فى آخر سنة ثلاث وعشرين، ودفن فى أول سنة أربع وعشرين، وهو ابن ثلاث وستين، وصلى عليه صهيب، ودفن فى الحجرة النبوية، ومناقبه جمة. ينظر الخلاصة (٢/ ٢٦٨). (٣) زيادة من د. (٤) فى د: ويكتب. (٥) فى م، ز: الدرس. (٦) فى م: يبارك له فى عمله. (٧) سقطت فى ز. (٨) فى ز: أعلم. (٩) فى ص: بعروض. (١٠) فى ص: عنتا. (١١) فى د، م، ز: حاله. (١٢) فى ز: نثرا، وفى م: نشرا.