(٢) ذكره السيوطي في الدر المنثور (٤/ ٤٦٧)، وعزاه للفريابي. (٣) هو: باذام، ويقال: باذان، مولى أم هانئ بنت أبي طالب، وهو صاحب التفسير الذي يرويه عن ابن عباس، ورواه عن أبي صالح: محمد بن السائب الكلبي، قال أبو حاتم وغيره: لا يُحتج به، يعني أبا صالح، عامة ما عنده تفسير. انظر: الطبقات الكبرى، لابن سعد (٦/ ٢٩٦)، والكاشف، للذهبي (١/ ٢٦٣). (٤) أخرجه ابن جرير في تفسيره (٨/ ٣٠٨). (٥) ذكره أبو الليث السمرقندي في تفسيره، معلقاً (٢/ ٣١٨). (٦) المصدر السابق. (٧) ذكره معلقاً: النحاس في معاني القرآن (٤/ ٣١١)، وابن عبد البر في التمهيد (٨/ ١٧٥). إلا أنه نُقِلَ عن الحسن خلاف ذلك؛ فقد روى عبد الرزاق في تفسيره (٣/ ٣)، ومن طريقه ابن جرير في تفسيره (٨/ ٣٠٨)، أنه قال في تفسير قوله تعالى: (يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ) قال: "يرث نبوته وعلمه". وإسناده صحيح، وقد تقدم. (٨) تفسير سفيان الثوري، ص (١٨١). (٩) تفسير الطبري (٨/ ٣٠٨). (١٠) ذكره أبو الليث السمرقندي في تفسيره معلقاً (٢/ ٤٩١).