للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٤ - تعيين اسم الله الأعظم.

٥ - الشرك في أمتي أخفى من دبيب النمل على الصفا.

٦ - الأمر بحلق شعر الكفر، وأمر من أسلم بالاختتان.

٧ - النهي عن قول: مسيجد ومصيحف.

٨ - إن الله تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه (١).

٩ - الإسلام يزيد، ولا ينقص.

١٠ - الإسلام يعلو، ولا يعلى.

١١ - الإسلام علانية، والإيمان في القلب.

١٢ - كل الخلال يطبع عليها المؤمن إلا الخيانة والكذب.

١٣ - أن رجلًا قال: يا رسول الله أي المؤمنين أكيس؟ قال: أكثرهم للموت ذكرًا وأحسنهم له استعدادًا قبل نزول الموت، أولئك هم الأكياس ذهبوا بشرف الدنيا.

١٤ - الفاجر خَبُّ.

١٥ - الأبدال، والأقطاب، والأوتاد، والأغواث، والنقباء، والنجباء.

١٦ - الإيمان قول وعمل، ويزيد وينقص (٢)، أو لا يزيد ولا ينقص.

١٧ - أبى الله أن يجعل لقاتل المؤمن توبة.

١٨ - اتقوا فراسة المؤمن؛ فإنه ينظر بنور الإيمان.

١٩ - من أخلص لله أربعين صباحًا ظهرت ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه.

٢٠ - التوسل بالمخلوقين (٣).


(١) ويغني عنه ما في صحيح مسلم قالوا: {رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا}. قال تعالى: قد فعلت.
(٢) وقد أجمع أهل السنة والجماعة على أن الإيمان يزيد وينقص.
(٣) وأما حديث عمر في استسقائهم بالنبي صلى الله عليه وسلم، فهذا توسل بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم لا بذاته، وهو واضح، ولو كان الحديث فيه دليل على التوسل بذاته صلى الله عليه وسلم، لما عدلوا إلى التوسل بدعاء العباس، فإنه لا فرق بين جاه النبي صلى الله عليه وسلم عند الله في مماته وجاهه في حياته.

<<  <   >  >>