للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢١ - المجوس أهل كتاب.

٢٢ - من التمس محامد الناس برضى الله عاد حامده ذامًا له.

٢٣ - الغِيلان (١).

٢٤ - أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله. وفي لفظ: أوثق عرى الإسلام ...

٢٥ - لا يبلغ العبد حقيقة الإيمان ...

٢٦ - ثلاثة من أصل الإيمان: الإنفاق في الإقتار، والإنصاف من نفسك، وبذل السلام للعالم (٢).

٢٧ - لا إله إلا الله حصني، فمن دخل حصني أمن من عذابي.

٢٨ - من قال لا إله إلا الله ومدها؛ هدمت له أربعة آلاف ذنب من الكبائر.

٢٩ - المؤمن يألف ويؤلف، ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف، وخير الناس أنفعهم للناس ...

٣٠ - ليس المؤمن بالطعَّان، ولا اللعان، ولا الفاحش البذيء (٣).

٣١ - لم يكن مؤمن ولا يكون إلى يوم القيامة إلا وله جار يؤذيه.

٣٢ - قتل المؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا (٤).

٣٣ - إنَّ للشيطان كحلًا ولعوقًا ونشوقًا: أما لعوقه فالكذب، وأما نشوقه فالغضب، وأما كحله فالنوم.

٣٤ - الصبر والسماحة.

٣٥ - لا تكفروا أحدًا من أهل القبلة بذنب.

٣٦ - لا تنقطع الهجرة ما قوتل الكفار.


(١) الغِيلان عند العرب: سَحَرة الشياطين؛ الواحد غُول من الجنّ.
(٢) وإنما صح موقوفًا عن عمار.
(٣) وإنما صح موقوفًا على ابن مسعود، والمرفوع ضعفه الترمذي، واستنكره ابن المديني، والبزار، والطبراني، ورجح الدارقطني وقفه.
(٤) والمحفوظ عن ابن عمرو وابن عباس موقوفًا.

<<  <   >  >>