للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الثاني: قوله: لا يصح مردود بتصحيح ابن حزم له من الطريق التي خرجها أبو داود.

الثالث: ما ذكره عن أبي محمد أنه اتبعه بخطّه في الكبير لم أره، ولا شيئا منه في الكتاب المشار إليه، والله تعالى أعلم.

وفي كتاب البيهقي طاف على نسائه أجمع في ليلة يغتسل لكل واحدة منهن غسلا.

وقال الحافظ ضياء الدين المقدسي: ليس بين هذا الحديث وحديث أنس اختلاف؛ بل كان يفعل هذا مرّة، وذلك أخرى، والله أعلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>