ص630 - كتاب الأغصان الندية شرح الخلاصة البهية بترتيب أحداث السيرة النبوية - وهم ثمانية وثلاثون كاتبا

فصول الكتاب

[+]المقدمة
- [+]مقدمة فضيلة الشيح وحيد عبد السلام بالي
  - [+]أهمية متن "الخلاصة البهية"
    - -وتكمن أهمية حفظ هذا المتن في أمور منها
  - -أهمية شرح "الخلاصة البهية"
- -مقدمة فضيلة الأستاذ الدكتور عبد الباري محمد الطاهر
- [+]مقدمة المؤلف
  - -وها هو أخي الكريم الشرح بين يديك، وإليك طريقتي في تصنيفه
- [+]مراحل دراسة السيرة
- -في السيرة مثل
- -فضل النية الصالحة
- -النوايا التي ينويها المسلم عند دراسة السيرة
[+]من المولد إلى المبعث
- [+]١ - نبينا - صلى الله عليه وسلم - هو ابو القاسم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.
  - [+]الشرح
  - -فضل نسب النبي - صلى الله عليه وسلم -
- [+]٢ - ولد - صلى الله عليه وسلم - يتيما يوم الاثنين لاثنتي عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الأول من عام الفيل
  - [+]الشرح
- [+]٣ - يقول - صلى الله عليه وسلم - "أنا دعوة إبراهيم، وبشرى عيسى، رأت أمي حين حملت بي كأن نورا خرج منها أضاءت له قصور بصرى من أرض الشام"
  - [+]الشرح
- [+]٤ - ومرضعته - صلى الله عليه وسلم - هي حليمة بنت أبي ذؤيب السعدية، ولقد ظهر بوجوده عندها من البركات ما ظهر.
  - [+]الشرح
    - -لقد ثبت رضاع النبي - صلى الله عليه وسلم - من حليمة السعدية بأحاديث صحيحة منها
- [+]٥ - ولما بلغ - صلى الله عليه وسلم - أربع سنوات أتاه ملكان فشقا صدره وغسلا قلبه ثم أعاداه.
  - -الشرح
- [+]٦ - ولما بلغ - صلى الله عليه وسلم - ست سنوات ماتت أمه بالأبواء بين مكة والمدينة فكفله جده عبد المطلب
  - -الشرح
- [+]٧ - ولما بلغ - صلى الله عليه وسلم - ثماني سنوات توفي جده عبد المطلب. وكفله عمه أبو طالب
  - -الشرح
- [+]٨ - ولما بلغ - صلى الله عليه وسلم - الثانية عشرة خرج به عمه أبو طالب إلى الشام، فلما بلغوا بصرى رآه بحيراء الراهب، فتحقق فيه صفات النبوة فأمر عمه برده، فرجع به
  - -الشرح
- [+]٩ - ولما بلغ - صلى الله عليه وسلم - الخامسة عشرة كانت حرب الفجار بين قريش وهوازن
  - [+]الشرح
- [+]١٠ - ثم شهد - صلى الله عليه وسلم - حلف الفضول لنصرة المظلوم
  - [+]الشرح
    - -سبب انعقاد حلف الفضول
    - -سبب تسميته بحلف الفضول
- [+]١١ - ولما بلغ - صلى الله عليه وسلم - الخامسة والعشرين تزوج خديجة - رضي الله عنها -
  - -الشرح
- [+]١٢ - ولما بلغ - صلى الله عليه وسلم - الخامسة والثلاثين اختلفت قريش فيمن يضع الحجر الأسود مكانه فحكم بينهم
  - -الشرح
- [+]١٣ - ولما بلغ - صلى الله عليه وسلم - الثامنة والثلاثين ترادفت عليه علامات نبوته وتحدث بها الرهبان والكهان
  - -الشرح
- [+]١٤ - ولما بلغ - صلى الله عليه وسلم - التاسعة والثلاثين حبب إليه الخلوة فكان يخلو بغار حراء شهر رمضان يتحنف فيه
  - -الشرح
- [+]١٥ - وقبل مبعثه بستة أشهر كان وحيه مناما، وكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح
  - [+]الشرح
    - -قال ابن حجر
[+]من البعثة إلى الهجرة
- [+]١ - ولما بلغ - صلى الله عليه وسلم - أربعين سنة جاءه جبريل عليه السلام بالوحي من ربه وهو في غار حراء
  - [+]الشرح
- [+]٢ - ظل - صلى الله عليه وسلم - يدعو إلى الله سرا ثلاث سنوات
  - -الشرح
- [+]٣ - أسلم السابقون الأولون مثل خديجة وعلي وزيد أبي بكر وغيرهم
  - -الشرح
- [+]٤ - ثم أمر - صلى الله عليه وسلم - بالجهر فجهر فعاداه قومه
  - -الشرح
- [+]٥ - قام كفار قريش بتعذيب من علموا بإسلامه ليردوهم عن دينهم لكنهم صبروا وثبتوا
  - [+]الشرح
- [+]٦ - عقد النبي - صلى الله عليه وسلم - اجتماعات سرية بالمسلمين في دار الأرقم ليعلمهم شرائع الإسلام
  - -الشرح
- [+]٧ - وفي السنة الخامسة من البعثة: هاجر جماعة من الصحابة إلى الحبشة - بإذن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حفاظا على دينهم, منهم: عثمان بن عفان والزبير بن العوام وعبد الرحمن بن عوف وجعفر بن أبي طالب, فأقاموا بها عشر سنين
  - [+]الشرح
- [+]٨ - وفي السنه السادسة من البعثة: أسلم حمزة بن عبد المطلب وعمرو بن الخطاب - رضي الله عنهما - فعز الإسلام بإسلامهما.
  - [+]الشرح
- [+]٩ - وفي السنه السابعه من البعثه: تعاهدت قريش على قطيعه بني هاشم إلا أن يسلموا إليهم النبي - صلى الله عليه وسلم - وكتبوا بذلك صحيفه وعلقوها في الكعبة.
  - -الشرح
- [+]١٠ - وفي هذه السنة: اعتزل بنو هاشم بن عبد مناف وتبعهم إخوانهم بنو المطلب بن عبد مناف مع أبي طالب إلى شعب أبي طالب، فأقاموا به ثلاث سنين، إلى أن سعى المطعم بن عدي بن نوفل بن عبد مناف، وزمعه بن الأسود بن عبد المطلب بن أسد في نقض الصحيفه، فخرج بنو هاشم وبنو المطلب من الشعب في أواخر السنة التاسعة.
  - -الشرح
- [+]١١ - وفي السنه العاشرة من البعثة: مات أبو طالب، ثم ماتت خديجة - رضي الله عنها - بعده بثلاثة أيام , فحزن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لموتهما حزنا شديدا، ونالت قريش منه - صلى الله عليه وسلم - مالم تنله في حياة عمه أبي طالب.
  - -الشرح
- [+]١٢ - وفي شوال من هذه السنة: عقد رسول الله -صلى الله عليه وسلم - على عائشه وهي بنت ست سنين، ولم يبن بها إلا في السنة الأولي من الهجرة، وهي بنت تسع سنين - رضي الله عنها -.
  - [+]الشرح
    - -قال ابن حجر
- [+]١٣ - وفي شوال من هذه السنه: تزوج النبي - صلى الله عليه وسلم -سودة بنت زمعه - رضي الله عنها -
  - -الشرح
- [+]١٤ - وفي هذه السنه: خرج النبي - صلى الله عليه وسلم - إلي الطائف يدعوهم إلي الإسلام، فأبوا، وآذوه، فرجع مهموما، فثبته الله بأمرين: أرسل إليه ملك الجبال، وأسلم على يديه مجموعه من الجن، ثم دخله مكه في جوار المطعم بن عدي
  - -الشرح
- [+]١٥ - وفي السنه الحادية عشرة من البعثه: عرض نفسه الكريمه على القبائل في موسم الحج كعادته، فآمن به ستة من رؤساء الأنصار، ورجعوا إلى المدينه ففشا فيهم الإسلام
  - -الشرح
- [+]١٦ - وفي السنه الثانيه عشرة من البعثه: أسري برسول الله - صلى الله عليه وسلم -من المسجد الحرام إلي المسجد الأقصي، ثم عرج به إلي سدرة المنتهى ففرض الله عليه وعلى أمته الصلوات الخمس
  - -الشرح
- [+]١٧ - وفي موسم الحج من هذه السنة: وافاه اثنا عشر رجلا من الأنصار بعضهم ممن لقي النبي - صلى الله عليه وسلم - في الموسم السابق، فبايعوه عند العقبة فسميت ببيعة العقبة الأولى وأرسل معهم مصعب بن عمير يقرئهم القرآن فأسلم على يديه كثير من أهل المدينة
  - [+]الشرح
    - -أول سفير في الإسلام
    - -أول جمعة بالمدينة المنورة وإمامها
- [+]١٨ - وفي السنه الثالثه عشرة من البعثة في موسم الحج: وافاه سبعون رجلا منه الأنصار فبايعوه عند العقبة أيضا على أن يمنعوه إن هاجر إليهم مما يمنعون منه أنفسهم ونساءهم وأبنائهم, فأخرجوا له اثني عشر نقيبا، فقال - صلى الله عليه وسلم - للنقباء: "أنتم على قومكم كفلاء" فسميت ببيعه العقبه الثانية
  - -الشرح
- [+]١٩ - فأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - حينئذ أصحابه بالهجرة إلى المدينه، وأقام - صلى الله عليه وسلم - ينتظر الإذن بالهجرة وحبس معه أبا بكر وعليا - رضي الله عنهما -
  - [+]الشرح
    - -بداية الرحلة إلى المدينة
- [+]٣٠ - واجتمعت قريش في دار الندوة للمشاورة في أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - فأجمعوا على قتله، فنزل جبريل - عليه السلام - بالوحي من عند الله فأخبره بذلك وأذن الله له بالهجرة فهاجر
  - -الشرح
[+]السنة الأولى من الهجرة
- [+]وفيها تسعة عشر حدثا
[+]السنة الثانية من الهجرة
- [+]وفيها ثلاثة وعشرون حدثا
[+]السنة الثالثة من الهجرة
- [+]وفيها ثلاثة عشر حدثا
[+]السنة الرابعة من الهجرة
- [+]وفيها ثلاثة عشر حدثا
[+]السنة الخامسة للهجرة
- [+]وفيها أربعة عشر حدثا
[+]السنة السادسة من الهجرة
- [+]وفيها ثمانية وعشرون حدثا
[+]السنة السابعة من الهجرة
- [+]وفيها تسعة وعشرون حدثا
[+]السنة الثامنة من الهجرة
- [+]وفيها ستة وخمسون حدثا
[+]السنة التاسعة من الهجرة
- [+]وفيها تسعة وأربعون حدثا
[+]السنة العاشرة من الهجرة
- [+]وفيها ثمانية وثلاثون حدثا
[+]السنه الحاديه عشر من الهجرة
- [+]وفيها خمسة عشر حدثا
[+]غزوات الرسول -صلى الله عليه وسلم-
- -وهي سبع وعشرون غزوة
[+]سرايا الرسول -صلى الله عليه وسلم-
- -وهي ثلاث وسبعون سرية
-أمراؤه - صلى الله عليه وسلم -
[+]كتاب النبي - صلى الله عليه وسلم -
- -وهم ثمانية وثلاثون كاتبا
[+]رسله - صلى الله عليه وسلم - إلى ملوك الأرض
- -وهم ثمانية وأربعون وسولا
[+]الوفود التي وفدت على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
- -وهم أربعة ومائة
[+]مؤذنو رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
- -وهم أربعة
[+]أمهات المؤمنين - رضي الله عنهن -
- -وهن إحدى عشرة
[+]سراري النبي - صلى الله عليه وسلم -
- -كانت له سريتان
[+]أولاد النبي - صلى الله عليه وسلم -
- [+]وهم سبعة
[+]أعمامه وعماته - صلى الله عليه وسلم -
- [+]١ - أعمامه أحد عشر وهم: حمزة، والعباس، وأبو طالب، وأبو لهب، والزبير، وعبد الكعبة، والمقوم, وضرار، وقثم, والمغيرة، والغيداق ... ولم يسلم منهم إلا حمزة, والعباس - رضي الله عنهما -.
  - [+]الشرح
    - -قال ابن سيد الناس رحمه الله
- [+]٢ - وعماته ست, وهن: صفية، وعاتكة، وبرة، وأروى, وأميمة, وأم حكيم البيضاء أسلم منهن: صفية، واختلف في إسلام عاتكة وأروى.
  - [+]الشرح
    - -ذكرها ابن عبد البر، وقال

مسار الصفحة الحالية:

فهرس الكتاب كتاب النبي - صلى الله عليه وسلم - وهم ثمانية وثلاثون كاتبا

٣٧ - معيقيب بن أبي فاطمة الدوسي - رضي الله عنه -: ذكره عمر بن شبة فيمن كتب للنبي - صلى الله عليه وسلم -.

٣٨ - المغيرة بن شعبة - رضي الله عنه -: وهو الذي كتب لأساقفة نجران، ولبني الضباب، ولبني قنان بن ثعلبة، وليزيد بن المحجل، ولعامر بن الأسود، ولبني جوين الطائيين.

<< < > >>