(٥١) ((ز)) حدّثنا عبد الله (غريبه) (١) الغرب بسكون الراء الدلو العظيمة التى تتخذ من جلد ثور، فاذا فتحت الراء فهو الماء السائل بين البئر والحوض (نه) وقوله والدابة) يعنى البعير الذى يسقى به الماء كما تقدم وهو المعبر عنه بالسانية فى الحديث السابق وتقدم شرحه (٢) هو عب الله بن الأمام أحمد رحمهما الله (تخريجه) لم أقف عليه بهذا لغير عبد الله بن الأمام أحمد، وفى إسناده محمد بن سالم ضعفه الأمام أحمد كما فى متن الحديث، ورواه ابن أبى شيبة بسند جيد موقوفًا على علىّ رضى الله عنه ولفظه ((قال فيما سقت السماء وكان سيحًا العشر وما سقى بالدالية فنصف العشر)) (٥٢) عن أبى هريرة (سنده) حدّثنا عبد الله حدثنى أبى ثنا على بن اسحاق قال أنا عبد الله قال أنا معمر قال حدثنى سهيل بن أبى صالح عن أبيه عن أبي هريرة