(تخريجه) أخرجه أبو داود وأخرجه الحاكم في المستدرك بلفظ (يوم الملحمة الكبرى فسطاط المسلمين بأرض يقال لها الغوطة فيها مدينة يقال لها دمشق خير منازل المسلمين يومئذ) وقال هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه وأقره الذهبي ٦٥٩ - (سنده) حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو اليمان الحكم بن نافع ثنا أبو بكر بن عبد الله عن راشد بن سعد عن حمزة بن عبد كلاب (غريبه) البرث بفتح الباء وسكون الراء الأرض اللينة وجمعها براث قال في النهاية يريد بها أرضا قريبة من حمص قتل بها جماعة من الشهداء والصالحين (تخريجه) أورده الهيثمي في مجمع الزوائد وقال رواه أحمد وفيه أبو بكر بن عبد الله بن أبي مريم وهو ضعيف