(٢) هي صغار القثاة وأحدها ضغيوس، وقيل هي نبت ينبت في أصول الشام يشبه الهليون يسلق بالخل والزيت ويؤكل. أهـ. انظر النهاية في غريب الحديث للإمام ابن الأثير - رحمه الله تعالى -. (٣) أخرجه أبو داود في سننه (٥١٧٦)، والترمذي (٢٧١١)، وأحمد (٣/ ٤١٤) وإسناده صحيح. (٤) "القصب" هنا: اللؤلؤ المجوف، و "الصخب": الصياح واللفظ "النصب": النقب، انظر رياض الصالحين (ص ٣٢٩). (٥) متفق عليه أخرجه البخاري (ج ٧ ص ١٠٤)، ومسلم برقم (٢٤٣٣). (٦) متفق عليه أخرجه البخاري (ج ٧ ص ٨٣ و ١٠/ ٤٧٩)، ومسلم برقم (٢٤٤٧). (٧) أخرجه أبو داود (٥١٩٥)، والترمذي (٢٦٩٠) وإسناده قوى كما قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري (ج ١ ص ٥)، وأخرجه البخاري في الأدب المفرد (ص ٩٨٦) من حديث أبى هريرة. (٨) هذه الزيادة في آخر الحديث لم نجدها وهي ضعيفة كما قال المصنف.