(٢) ورواه من طريق ابن سابط - أيضًا -: ابن أبى شيبة في المصنف (٧/ ٤٩٦) ورقمه / ١٥، وابن أبى عاصم في السنة (٢/ ٥٩٦) ورقمه/ ١٣٨٧، كلاهما من طرق عنه به، بنحوه، إلا أنه مختصر عند ابن أبى شيبة، ولفظ ابن أبي عاصم أتم منه. (٣) (٣/ ٦٧ - ٦٦) ورقمه / ١٤٦٣. وهو في الفضائل له (٢/ ٥٩٢) ورقمه/ ١٠٠٦ سندًا، ومتنا. (٤) ورواه - أيضًا -: ابن أبى عاصم في السنة (٢/ ٥٨٧) ورقمه / ١٣٤٠، والنسائي في خصائص علي (ص/ ٧٤) ورقمه/ ٥٥، وَ (ص / ٧٦) ورقمه/ ٥٨، كلاهما من طريق عبد العزيز الدراوردي عن الجعيد بن عبد الرحمن به، بنحو لفظ الإمام أحمد. (٥) (٤/ ٤١) ورقمه/ ١٢٠٣ عن هلال بن بشر عن محمد بن خالد بن عثمة عن موسى بن يعقوب به. (٦) ورواه من طريق موسى بن يعقوب به - أيضًا -: ابن أبى عاصم في السنة (٢/ ٥٥١) ورقمه/ ١١٨٩ مطولًا وفيه أن ذلك كان يوم الجحفة، وولاية البى - صلى الله عليه وسلم - على الناس، ثم أخذ بيد على، فقال: (هذا وليي، والمؤدي عني). قال الألباني في تعليقه على السنة: (إسناده ضعيف)، وأعلى بموسى بن يعقوب - وحده -. (٧) ورواه: النسائي في الخصائص (ص/ ١١٤ - ١١٥) ورقمه/ ٩٦ بسنده عن يعقوب بن جعفر بن أبى كثير عن مهاجر بن مسمار به، وفيه: (أيها الناس، من =