(٢) (٣/ ٢٣١) رقم/٢٩٩٨. (٣) حكى المباركفورى في التحفة (٧/ ٥٢٣، ٥٢٤) عن الطيبي أن هذا وقع لفرح النبي - صلى الله عليه وسلم - به، واستبشاره بقدومه، بحيت لم يتمكن من تمام التردى بالرداء حتى جرّه، قاله الطيبي. وعن صاحب المفاتيح: أتريد أنه - صَلَّى الله عَلَيهِ وَسَلَّم - كان ساترًا ما بين سرته وركبته، ولكن سقط رداؤه عن عاتقه، فكان ما فوق سرّته عريانا) اهـ ... والحديث منكر لا يثبت، وفي هذا غنية عن أوجه التأويل، وضروب الاحتمال. (٤) في (كتاب: الاستئذان، باب: ما جاء في المعانقة والقبلة) ٥/ ٧٢ ورقمه / ٢٧٣٢ عن محمد إسماعيل (هو: البخاري) عن إبراهيم بن يحيى يه. (٥) وعن ابن إسحاق رواه - أيضًا -: الواقدي المغازى (٣/ ١١٢٦)، والواقدى متروك الحديث.