(٢) - بفتح المعجمة، وكسر الميم، ثم صاد مهملة -: ثوب من خزّ - أو صوف - معلّم -. وقيل: لا تسمى حميصة حتى تكون سوداء معلّمة. - انظر: غريب الحديث لأبى عبيد (١/ ٢٢٧ - ٢٢٦)، والنهاية (باب: الخاء مع الميم) ٢/ ٨٠ - ٨١. ثم وقعت لهذه الخميصة قصة أخرى ... انظرها في صحيح البخاري (كتاب: الصلاة باب: إذا صلى في ثوب له أعلام) ١/ ٥٧٥ - ٥٧٦ ورقمه / ٣٠٧٣، وصحيح مسلم (كتاب: المساجد، باب: كراهية الصلاة في ثوب له أعلام) ١/ ٣٩١ ورقمه/ ٥٥٦، وانظر: - أيضًا -: الفوائد المنتخبة تخريج الخطيب البغدادي لأبى القاسم المهرواني (٢/ ٨٨٨ - ٨٨٩) رقم / ١١٦، وَ (٥/ ١٠٣١ - ١٠٣٢) رقم/ ١٥٤، والتعليق عليه. (٣) (١٨/ ١٥ - ١٦) ورقمه/ ٢٢. (٤) (٩/ ٣٠٩). (٥) كما في: الجرح والتعديل (٥/ ٢٦٥) ت/ ١٢٥٤. (٦) (٥/ ١١٢)، وانظر: التأريخ الكبير للبخارى (٥/ ٣٢٦) ت / ١٠٣٣.