والحديث من طريق ابن عيينة رواه - أيضًا -: الحميدي في مسنده (٢/ ٤٨٣) ورقمه/ ١١٤٢، وأبو خيثمة في العلم (ص/ ١٣١ - ١٣٢) ورقمه/ ٩٦، والنسائي في السنن الكبرى (٤/ ٤٣٩ - ٤٤٠) ورقمه/ ٥٨٦٨، وابن الأثير في أسد الغابة (٥/ ٣٢٠ - ٣٢١). وقال ابن سعد الطبقات الكبرى (٤/ ٣٣٠): أخبرنا محمد بن حميد العبدي عن معمر عن الزهري في قوله: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ} [البقرة: ١٥٩]، قال: قالَ أبو هريرة ... فذكره، بنحوه، مطولًا، وإسناده منقطع، وعلمت الواسطة بينهما. ورواه - أيضا -: النسائي في السنن الكبرى (٤/ ٤٣٩) ورقمه/ ٥٨٦٧، وابن عبد البر في جامع بيان العلم (١/ ١٩) ورقمه/ ١١، والبيهقي في المدخل (ص/ ٣٤٦) ورقمه/ ٥٧١، كلهم من طرق عن مالك عن ابن شهاب الزهرى. (١) (١٢/ ٢٢١) ورقمه/ ٧٢٧٦ عن إسحاق بن عيسى عن مالك، ورواه (١٣/ ١٣٣ - ١٣٤) ورقمه / ٧٧٠٥ عن عبد الرزاق عن معمر، كلاهما (مالك، ومعمر) عن الزهري به. (٢) (١١/ ١٢١ - ١٢٢) ورقمه/ ٦٢٤٨ عن زهير بن حرب عن سفيان به. (٣) يعنى: حديث ابن عيينة، وهو نحو حديث إبراهيم بن سعد عند البخاري.