(٢) المعجم الكبير (٢٤/ ٢٠٥ - ٢٠٦) ورقمه/ ٥٢٧. (٣) الحديث في نسخة ابن معين، أفاده الذهبي في الميزان (٦/ ٢٨٠) ت ١٠٤٩. (٤) - بإسقاط الكاف -، وهكذا في البدر المنير (٢/ ٢٣٠) عن الطبراني. وأفاد المحقق أن في بعض نسخ البدر: (بردة)، وقي مجمع الزوائد (٨/ ٢٧٠): (بسرة) اهـ. والصواب: بركة. (٥) (٦٩/ ٥١ - ٥٢). (٦) (٦٩/ ٥١). (٧) ظاهر مما تقدم أنه قد وقع اختلاف في الروايات الواردة في من شربت بول النبي - صلى الله عليه وسلم -. فوقع في بعض الروايات أنها بركة - خادم أم حبيبة -، وهى حبشية كانت مع أم حبيبة بنت أبي سفيان - رضى الله عنهم -، تخدمها في أرض الحبشة، ثم قدمت معها المدينة (انظر: الإصابة ٤/ ٢٤٩ ت/ ١٦٥). ووقع في بعض الروايات أنها بركة - خادم أم سلمة -، ولم أقف على ترجمة لها عند من جمع أسماء الصحابة. ووقع في رواية للطبراني أنها برة، وهذان الوجهان لعلهما وهم من بعض الرواة. ووقع نحو القصة لأم أيمن بركة بنت ثعلبة - رضى الله عنها - مولاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وحاضنه، وسيأتي حديثها برقم/ ١٩٨٩. =