الصابئون: هم الذين أعرضوا عن الأديان كلِّها وأشركوا بالله تعالى واختاروا عبادةَ الملائكة والكواكب هذا عند أبو يوسف ومحمد، وعند أبي حنيفة رحمهم الله تعالى قومٌ من النصارى.
الصاحبان: في عرفنا الإمام أبو يوسف ومحمد، وعند أبي حنيفة رحمهم اله تعالى قومٌ من النصارى.
الصاحبان: في عرفنا الإمام أبو يوسف والإمام محمدُ رحمهما الله تعالى سُمِّيا بذاك، لأنهما تلميذان للإمام الأعظمِ رحمه الله تعالى.
صاحب الترتيب: من لم تكن عليه الفوائتُ ستاً غير الوتر من غير ضيق الوقت والنسيان.
صاحب الفراش: هو الذي أضناه المرض أي أثقله.
الصاحي: ضد سكران والصحو خلاف السُكر "صحا السكران" أي زال سكره.
الصاع: مكيالٌ يسع ألفاً وأربعين درهماً من ماش أو عدس قدَّروه بثمانية أرطال أي ستةَ عَشَرَ مِنّاً وهو الصاع العراقي والهاشمي والحَجَّاجي (منسوب إلى الحجَّاج، لأنه هو الذي أخرجه وأظهره وكان يَمُنّ به على أهل العراق ويقول: ألَمْ أُخرج لكم صاع عمر رضي الله عنه) وقُدِّرَ بوزن ديارنا مائتان وسبعون تولجه. أما صاعُ الحجازيين: فهو خمسةُ أرطال وثُلُث.
الصالح: الخالص من الفساد.
الصَبَاح: أول النهار وهو نقيضُ المساء، والصبحُ: الفجرُ وأولُ النهار وهو وقت ما احمرَّ الأفق بحاجب الشمس.
الصُّبح الصادق: هو البياض الذي يبدو منتشراً عريضاً في الأُفق ويزيد في النور والضياء ولا يعقبه الظلامُ، والصبح الكاذب: هو البياض الذي يبدو طولاً ثم يعقبه الظلام والتفاوت بينهما بثلاث دَرَج في غالب البلاد كما بين الشفقين الأحمر والأبيض بعد غروب الشمس.
الصَّبر: هو ترك الشكوى من ألم البلوى لغير الله لا إلى الله فإذا دعا الله العبدُ في