الدَّعَة: عبارة عن السكون عند هيجان الشهوة وهي اسم من الوداعة.
الدَّعْوى: اسم من الادعاء وفي الشرع قولٌ يطلب به الإنسان إثباتَ حق على الغير أو يدفع حقَّ الغير عن نفسه في حضور الحاكم.
الدعوة: لغةً الدعاء، وهي بالفتح في الطعام، وبالكسر في النسب، وبالضم في دعوة الحرب والجهاد والدعوة عند الفقهاء عامة وخاصة فالخاصة ما يتخذ لأجل شخص خاص، والعامة ما لم تكن كذلك.
الدَّعِي: المتَّهم في نسبه والذي يدعي غيرَ أبيه ويطلق على المتبنَّى.
الدُّفُّ: بالضم وقد يفتح آلة الطرب يضرب بها والكبيرُ المدورَّ يقال له: المزِهر.
الدَّفتَر: جماعةُ الصحف المضمومة ومنه دفاتر الحساب.
الدَّفَر: النتن.
الدفَعْ من عرفات: أي الذهاب منها وسوق المركب منها إلى المزدلفة.
الدَّفْق: هو الصبُّ بشدة.
الدُّكَّان: هو الحانوت قد مرَّ وعند الفقهاء ما يكون قدر الذراع أو فوقه ارتفاعاً.
الدَّلاَّل: هو السمسار أي الذي يدخل بين البائع والمشتري متوسطاً لإمضاء البيع.
الدَّلالة: بالفتح هي كونُ الشيء بحالة يلزم من العلم به العلم بشيء آخر والشيء الأول هو الدال والثاني المدلول، وبالكسر حرفةُ الدلال وما جعلته للدلال أو الدَّليل من الأجرة.
دلالة النص: الثابت بها ما ثبت بطريق الأولوية بالمعنى اللغوي كالنص مثاله النهيُ عن التأفيف في قوله تعالى: {فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ} [الإسراء:٢٣] يدل على حرمة ضربهما بطريق الأولوية.
الدَّلْو الوسط: هي الدلو المستعملة في كل بلد وفي شرح أبي المكارم قُدِّر الوسط بالصاع، وعن أب حنيفة- رحمه الله تعالى- أنه خمسة أمنان.
الدَّليل: في اللغة المرْشِدُ وما به الإرشاد. وفي الاصطلاح: هو الذي يلزم من العلم به العلم بشيء آخر، والسمعي منه: ما يتوقف على السمع يعني على الكتاب والسنة والإجماع والسلف، والعقلي منه: ما يستمدُّ فيه من العقل في الاستدلال.
الدَّليل الإلزامي: ما سلّم عند الخصم سواء كان مستدلاً عند الخصم أَوْ لا.