الكُلُّ: اسم موضوع لاستغراق أفارد المُنكّر والمُعرّف المجموع، وقد تستعمل للتكثير والمبالغة.
الكَلالة: هو الذي لا ولد له ولا والد بل له إخوة وأخوات قاله النسفي وفي "المُغرب": ما خلا الولد والوالد ويُطلق على الموروث وعلى القرابة من غير جهة الوالد والولد.
الكلاَم: ما تضمَّن كلمتين بإسناد قال الراغب: الكلامُ يقع على الألفاظ المنظومة وعلى المعاني التي تحتها مجموعة، وعند النحويين: يقع على الجزء منه اسماً كان أو فعلاً أو أداة، وعند كثير من المتكلمين لا يقع إلا على الجملة المركبة المفيدة، وهو أخصُّ من القول، فإن القول عندهم يطلق على المفردات، والكلمة تقع عندهم على كل واحد من الأنواع الثلاثة.
وعلمُ الكلام: علمٌ باحثٌ عن أمور يعلم منها المعاد.
الكَلِمَة: عند النحويين لفظ وضع لمعنى مفرد، وعند أهل اللغة: كل ما ينطبق به الإنسان مفرداً كان أو مركباً فهي كلمة فتطلق على الخُطبة والقصيدة.
كَلِمَة الاستغفار: أسْتَغْفِرُ اللهَ الَّذِي لاَ إلهَ إلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأتُوبُ إلَيْهِ رَبِّ اغْفِرْ لِي.
كَلِمَةُ الإيمانِ: (مُجْمَلاً) هي آمَنْتُ بِاللهِ كَمَا هُوَ بِأسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ وَقَبِلْتُ جَمِيْعَ أحْكَامِهِ وأرْكَانِهِ و (مفصّلاً) هي آمَنْتُ بِاللهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَاليَوْمِ وَالقَدَرِ خَيْرِه وشَرِّه مِنَ الله تَعَالى وَالبَعْثِ بعد المَوْتِ.
الكَلِمةُ التَشَهّد: هي أشْهَدُ أنْ لاَّ إلهَ إلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لهُ، وأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُه.
كَلِمَة التقوى: هي لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُولُ اللهِ قاله المحلّي في الجلالين وهي الكلمة الباقي.
كَلِمَةُ التَّوحِيدِ: هي لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمٌلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِيْ وَيُمِيتُ وَهُوَ حَيٌّ لاَ يَمُوتُ، بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير.
الكَلِمَةُ الطَيِّبَة: قال السيوطي: لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ وعند عامة العلماء لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ مُحَمَّدُ رَسُولُ اللهِ.
كَلِمَةُ التَّمْجِيْدِ: سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلّهِ وَلاَ إلهَ إلاَّ اللهُ وَاللهُ أكْبَرُ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيم.