النَّذْر: إيجابُ عين الفعل المباح على نفسه بالقول تعظيماً لِلّه تعالى بشرط كونه من جنس الواجب وهي عبادةٌ مقصودة وهو مطلقٌ إن لم يُعلَّق بشرط وإلا فهو معلَّق.
والإنذارُ: إخبار فيه تخويف كما أن التبشيرَ إخبار فيه سرور.
النِّزاع اللفظي: هو النزاعُ أي المخاصمة في إطلاق اللفظ والاصطلاح لا في المعنى، أما المعنويُّ فهو ما كان في معناه.
النَّزَاهة: هي عبارةٌ عن اكتساب مال من غير مَهانة ولا ظلم.
نَزحُ الماء من البئر: هو استخراجُه.
نَزف الدم: هو سيلانه.
النُّزُل: ما هيِّئ للضيف أن ينزل عليه أي رزقه وقِراه.
نَزْو الفحل على الأنثى: سِفادها والسِفاد الجماع.
النَّسَّاج: الذي ينسج الثياب وهو الحائك.
النَّسَب: محركةً القرابةُ وما يَصِل من الأبوين من الشرافة والدناءة، ويقابله الحسبُ الحاصل بالكسب، وما يعدُّه الإنسان من المفاخر.
النِّسبة: إيقاع التعلق بين الشيئين قال الشاه وليُّ الله المحدثُ في القول الجميل: "مرجعُ طرق الصوفية كلِّها إلى تحصيل هيئة نفسانية تسمَّى عندهم بالنسبة، لأنها انتساب وارتباط بالله عزَّ وجلَّ بالسكينة والنور وحقيقتها: كيفية حالَّة في النفس الناطقة من باب التشبيه بالملائكة أو التطلّع إلى الجبروت ثم فصَّله رحمه الله فليراجع. وقد بسطه القاضي ثناء الله الباني بتي في الكلمات الطيبات رحمه الله تعالى.
النَّسْخ" في اللغة الإزالة والنقلُ وفي الشرع: هو أن يَرِد دليلٌ شرعي متراخياً عن دليل شرعي مقتضياً خلافَ حكمه، فهو تبديلٌ بالنظر إلى علمنا وبيانٌ لمدة الحكم بالنظر إلى علم الله تعالى.
النَّسران: اللذان يُعرف بهما القبلةُ وهما النجمان اللذان يستويان في مرأى العين عند عشاء الصيف ويواجهان أهل المشرق إذا استقبلوا المغرب كذا في "طِلَبة الطلبة".
النَّسَمة: نفسُ الروح، الإنسانُ، كل دابَّة فيها روح.
النِّسيان: هي الغفلةُ عن معلوم في غير حالة السِنَة فلا ينافي الوجوبَ أي نفس الوجوب أي ولا وجوبَ أي نفس الوجوب ولا وجوبَ الأداء قاله السيد. قال