مَرَافق الأرض: جمعُ مرفق هو ما يرتفق به.
المُرَاهِق: صبيٌّ قارب البلوغَ وتحركت آلته واشتهى، والمراهقة: هي الجارية التي قاربت البلوغ.
المَرْأة: اسم للبالغة وهي مؤنث المرء، والمرء: الرجلُ والفقهاء فرقوا في الحلف بين شري المرأة ونكاحها.
المِرْبَدُ: الموضع الذي يحبس فيه الإبل.
المُرْتَجل: لفظ نقل من معناه الموضوع له إلى معنى آخر لا لمناسبة بينهما.
المُرْتد: هو الراجع عن دين الإسلام، أو هو الذي كفر بعد الإيمان.
المُرْجئة: هم قومٌ يقولون لا يضرُّ مع الإيمان معصيةٌ كما لا ينفع مع الكفر طاعةٌ وهم مبتدعون. أما من أنكر جزئية الأعمال مع شغفهم بها فيطلقون عليه المرجئة أيضاً وهم أهلُ السنة وإرجاؤهم محمود.
المَردودةُ: المطلَّقة ومنه قول الزبير رضي الله في وقفه "للمردودة من بناته أن تسكن غير مضرَّة ولا مضرٍّ بها فإن استغنت بزوج فليس لها حقٌّ".
المُرْسَل: هو عند الفقهاء منقطع الإسناد كذا قولُ العدل: "قال عليه الصلاة والسلام": من غير أن يسمع منه كذا في المُسَلَّم.
المُرْسَلة من الأملاك: هي التي ادَّعاها ملكاً مطلقاً أي مرسلاً عن سبب معيَّن وكذلك المرسلةُ من الدراهم.
المرض: بفتح الراء وسكونها هو فسادُ المزاج قال ابن الأعرابي: "هو إظلام الطبيعة واضطرابُها بعد صفائها واعتدالها، وقال ابن فارس: المرضُ: كل ما خرج بالإنسان عن حد الصحَّة من علَّة ونِفاق وشك وفتور وظلمةٍ ونقصان وتقصير في أمر، وفي "المصباح": المرضُ: "حالةٌ خارجة عن الطبع ضارّةٌ بالفعل ويقابله الصحّةُ وقيل: المرضُ بسكون الراء يختصّ بالنفس وبفتحها بالجسم".
المُرْضِع: التي لها ولدٌ رضيع والمرضعة هي التي ترضع ولدها.
المِرْفق: بكسر الميم وفتح الفاء وبالعكس من اليد هو ما بين الذراع والعضد وأيضاً الغائط.
المُرَكَّب: هو ما أريد بجزء لفظه الدلالة على جزء معناه.
مَرَمَّة الدار: إصلاحها والمَرَمَّة أيضاً: شَفَةُ البقرة وكل ذات ظِلْف.