للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الأكيلة: التي تسمن للأكل من الأنعام، وأكيلة السبعِ: ما أكله السبع، والأكولُة: شاة تعزل للأكل.

الالتفات: هو أن ينظر يمنةً ويسرة مع لَيِّ عنقِهِ.

الإلجاء: الاضطرار والإكراه.

الالتماس: هو الطلب مع التساوي بين الآمر والمأمور في الرتبة.

الألْثغ: هو الذي يتحوَّل لسانه من السين إلى التاء، وقيل: من الراء إلى العين، أو من حرف إلى حرف آخر.

إلصاق الكعبين حالة الركوع: المراد به المحاذاةُ وذلك بأن يُحاذيَ كلٌّ من كعبيه الآخرَ فلا يتقدمُ أحدهما الآخر.

الإلقاء: هو الإملاء والتعليم ألقى إليه القولَ: أبلغه إياه وعَّمه، وإلقاءُ الشيء على الأرض: طرحُه عليها، وإلقاءُ المتاع على الدابة: هو وضعُه.

الإلغاء: جعل الشيء لغواً وباطلاً.

الأُلفَة: اتفاق الآراء في المعاونة على تدبير المعاش قاله السيد.

الألَم: إدراك المنافرة من حيث إنه منافر ومنافرُ الشيء هو مقابل ما يلائم قاله السيد. وفي "المفردات": "هو الوجع الشديد".

الإلمام بالأهل في الحج: هو النزول بالأهل وهو نوعان: صحيح وفاسد، فالصحيح: أن يرجع إلى أهله ولا يكون العود إلى مكة مستحقاً عليه، والفاسدُ: أن يلم بأهله حراما ً، والإلمام الصحيح إنما يكون في المتمتع الذي لا يسوق الهدْي.

الإلهام: ما يُلقى في الروح بطريق الفيض.

الأمُّ: هي الوالدة ومن المجاز المرضِعة وأزواجُ النبي - صلى الله عليه وسلم - وأريد في قوله تعالى: {أُمَّهَاتُكُمْ} [النساء:٢٣] الأصل من الإناث بطريق عموم المجاز. وفي "المفردات": "الأم: هي الوالدة القريبة والبعيدة. ويقال لكل ما كان أصلاً لوجود شيء أو تربيته أو إصلاحه أو مبدئه أمَّ". قال الخليل: "كل شيء ضُمَّ إليه سائر ما يليه أمَاً".

الأَمَارة: بالفتح لغة: العلامة، واصطلاحاً: هي التي يلزم من العلم بها الظنُّ بوجود المدلول، كالغيم بالنسبة إلى المطر. والفرق بين الأمارة والعلامة: أن العلامة عن الشيء، والأمارة ينفك عنه، والإمارة بالكسر: الولايةُ.

الإمَام: هو الذي له الرياسة العامة في الدين والدنيا جميعاً في الإمامة الكبرى، وهو الخليفةُ عند المتكلمين ومن يُقتدى به في الصلاة في الإمامة الصغرى.

<<  <   >  >>