الوِرْد: أصله قصدُ الماء ويسمَّى كلُّ قول وفعل يأتيه الإنسان في وقت معين على وجه مبين ورداً كجزء من القرآن يقوم به الإنسان أو الوظيفةُ من قراءة ونحو ذلك.
الوَرْس: هو صبغٌ أحمر يعني نبات كالسمسم أصفر يزرع باليمن ويُصبغ به ويتَّخذ منه الغَمرة للوجه.
الورَع: هو اجتناب الشبهات خوفاً من الوقوع في المحرمات.
الوَرق: الفضَّةُ وهو أيضاً اسمُ الدراهم المضروبة.
الوَزَن: امتحان الشيء بما يُعادله ليعلم ثِقله وخفَّته، والوزنيُّ ما يوزنه.
الوسط: محركةً ما بين طرفي الشيء كمركز الدائرة وبسكون السين اسمٌ مبهمٌ لداخل الدائرة.
الوُسطى من الأصابع: ما بين البِنْصَر والسبَّابة.
الوَسَق: ستون صاعاً.
الوَسِيلة: هي ما يُتقرَّب به إلى الغير ليحصل الوصول إليه.
الوَشْي: خلطُ اللون باللون ونقش الثوب وأيضاً نوع من الثياب المُوَشِّية.
الوَصف: عبارة عما دَلَّ على الذات باعتبار معنى هو المقصود من جوهر حروفه أي يدل على ذات بصفته كأحمر، والأصوليون يطلقون الوصف على العلة كثيراً، وعند الفقهاء هو مقابل الأصيل يعني ما يكون تابعاً لشيء غير منفصل عنه.
الوُصول والوَصل والاتصال: عند الصوفية عبارةٌ عن الانقطاع ما سِوى الحقِّ سبحانه كذا في "كشاف المصطلحات"، وفي شرح الحِكَم لابن عجيبة رحمه الله تعالى: الوصولُ إلى الله هو العلمُ به وبإحاطته بحيث يفنى من لم يكن ويبقى من لم يزل وهذا لا يكون إلا بعد موت النفوس وحطِّ الرؤوس وبذل الأرواح وبيع الأشباح.
الوَصيُّ: شرعاً من يقام لأجل الحفظ والتصرّف في مال الرجل وأطفاله بعد الموت. والفرقُ بين الوصي والقَيّم: أن الوصي يفوض إليه الحفظُ والتصرف والقيم يفوض إليه الحفظ دون التصرف.
الوَصيّة: تمليكٌ مضافٌ إلى بعد الموت والمُمَلِّك هو المُوصِي ولِمَنْ له التمليك هو المُوصى له.
الوَصيلة: الشاة إذا تُنتج عشر إناث متتابعات في خمسة أبطن ليس فيهن ذَكَرٌ فكان ما ولدت بعد ذلك للذكور دون الإناث وقيل: غير ذلك.