بحسب وضعه اللغوي، وعرفُ الشرع ما فَهِم منه حَمَلةُ الشرع وجعلوه مبني الأحكام.
العَرَفات: اسمٌ للموقف المعروف ويتمُّ الحج بالوقوف بها.
العَرَق: محركةً هو الزنبيلُ من الليف وغيره، وبسكون الراء عظم أُخذ عنه معظمُ اللحم، وبكسر العين أصلُ كل شيء والأرض الملِح لا تنبت وفي الحديث: "مَنْ أحيا أرضاً مَيْتَةً فهي له ليس لِعرقٍ ظالمٍ حق". العِرْق الظالم: أن يجيء رجل إلى أرض قد أحياها غيرُه فيغرس فيها أو يزرع غصباً ليستوجب به الأرضَ، وهو على حذف مضاف أي لذي عرق ظالم.
العَروس: يستوي فيه المذكر والمؤنث ما داما في أعراسهما وذلك ثلاثة أيام وبعدها يسميان زوجاً وزوجة.
العَروض: جمعُ عَرْض، في اللغة المتاعُ وهو الذي لا يدخله كيل ولا وزن ولا يكون حيواناً ولا عَقاراً وهو في الأصل غيرُ النقدين من المال. وفي "جامع الرموز": هي ما عدا النقدين والمأكول والملبوس من المنقولات".
العَزائم: الفرائض ومنه: "عَزائم السجود" أي فرائضه.
العَزَب: هو الرجل الذي لا زوجةَ له، والعَزَبةُ: هي التي لا زوج لها، أو العَزَبُ يعمُّ من لا أهل له من الرجال والنساء.
العَزل: صرف الماء عن المرأة حّذّراً عن الحَمل، وهو أن يُجامع فإذا جاء وقتُ الإنزال نزع فأنزل خارج الفرج، وقال فيه النبي - صلى الله عليه وسلم -: "تلك الموؤودة الصغرى"، وأيضاً العزل هو من الدواب الذي يقع ذنبه في جانبٍ عادة.
العُزلة: الخروجُ عن مخالطة الخلق بالانزواء والانقطاع.
العَزم: هو جزمُ الإرادة بعد تردد.
العَزِيمة: عبارة عن الإرادة المؤكدة، وعند الأصوليين: اسم لما هو أصل المشروعات غيرُ متعلق بالعوارض وخلافه الرخصة.
عَسْبُ الفَحْلِ: هو ضِرابه وفي النَّهْي عنه المرادُ به كِرَاء العَسْبِ، والعَسْبُ النسلُ.
العَسكر: تعريب لشكل الجمع والجيش.
العَشاء: -بالفتح -الأكل من الظهر إلى نصف الليل، وبالكسر: هو وقت ما بعد غروب الشفق إلى الصبح الصادق والعشاءان: المغربُ والعَتَمة وصلاةُ العشاء معروفة.