القَدَم: الرِجل وما يطأ عليه الإنسانُ من الرجل من لدن الرسغ إلى ما دون ذلك، وعند الرياضيين: القَدَم عبارة عن سُبع المقياس، وبالكسر وفتح الدال المهملة ما يُقابل الحدوث.
القُدُّوس: من أسماء الله تعالى أي الطاهر المنزَّه عن العيوب والنقائص، والتقديس: تنزيهُ الحق سبحانه عن كل ما لا يليق بجنابه وعن النقائص الكونية مطلقاً وهو أخصُّ من التسبيح.
القَديم: من الوقف والطريق وغيرهما هُو الذي لا يُوجد مَنْ يعرف أوَله.
القّذَر: محركةً خلافُ النظافة أي الوَسَخ وقد يُطلق على الغائط.
القَذْف لغةً: الرميُ عن بعيد ثم استعير للشتم، وشرعاً: رميٌ مخصوصٌ هو الرمي بالزنا والنسبة إليه.
الِقِرَاءة: عند القُرّاء أن يقرأ القرآن تلاوةً أي متتابعاً أو أداءً أخذاً عن المشايخ، وعلمُ القراءة: علمٌ يُبحث فيه عن صُوَر نظم القرآن من حيث وجوهُ الاختلافات المتواترةُ، وهو أخصّ من علم التجويد.
القِراف: كنايةٌ عن الجِماع.
القَرابة: القُرب في الرحم والقرابةُ مصدر يقال هو قرابتي. وأهلُ القرابة: هم الذي يُقَدِّمون الأقرب فالأقرب من ذوي الأرحام كذا في "المغرب".
القَرَاح: الماء الخالص.
القرْآن: هو المنزَّل على الرسول - صلى الله عليه وسلم - المكتوب في المصاحف المنقول عنه نقلاً متواتراً بلا شبهة وهو اسم للنظم والمعنى جميعاً.
القِرَان: هو الجمع بين العمرة والحج بإحرام واحد في سفر واحد.
القِراض في المال: هي المقارضة أي المضاربة وستأتي.
القُرء: في اللغة اسم للطهر والحيض جميعاً وعند الحنيفة هو الحيضُ في قوله تعالى: {ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ} [البقرة:٢٢٨] وعند الشافعية الطهرُ.
القُرب: خلاف البُعد وعند أهل السلوك: القيامُ بالطاعات، والقربى: "القُرْبُ في الرحم".
القُربة: بالضم وبضمتين ما يُتقرب به إلى الله تعالى من أعمال البرِّ والطاعة أو فعل ما يثاب عليه بعد معرفة من يُتقرَّب به وإن لم يتوقَّف على نيَّته كالوقف والعتق، وبالكسر الوطبُ أي وعاء يجعل فيه اللبن والماء.