"البحر": "أما الخطبة فتشتمل على فرض وسنةٍ، فالفرض فشيئان الوقت وذكرُ الله، وأما سننها فخمسة عشر" إلخ. وفي المسوَّى جون خطب آنحضرت - صلى الله عليه وسلم - وخلفاء وهلم جرا ملاحظة كرديم تنقيح آن وجود جند جيز ست حمد وشهادتين وصلاة بعد آنحضرت - صلى الله عليه وسلم - وأمرٌ بتقوى وتلاوةُ آية ودعا برأي مسلمين ومسلمات وعربي بودن خطبة نيز بهجت عمل مستمر مسلمين در مشارق ومغارب باوجود آنكة در بسياري از أقاليم مخاطبان عجمي بودند.
الخَطَر: محركةً الإشرافُ على الهلاك إن لم يكن مقروناً بالحذر وَفْقَ القدر، وأيضاً السبقُ الذي يترامى في التراهن.
الخَطفُ: هو الاستلابُ بسرعة والخَطْفة الاختلاسُ.
الخِطْمي: بالكسر ويفتح نباتٌ ينفع الأمراض الصدرية ويُغسل به الرأسُ.
الخُفُّ: هو الساتر للكعبين فأكثر من جلد ونحوه من شيء ثخين. وفي "البحر": "الخفُّ في الشرع: اسمٌ للمتَّخذ من الجلد الساتر للكعبين فصاعداً وما ألحق به وأيضاً الخفُّ الإبلُ في قوله عليه الصلاة والسلام: "لا سبق إلا في خف أو حافر". والحافرُ: الخيلُ.
الخَفَاء: من الأضداد يقال "خفي عليه الأمر" إذا استتر و"خفي له" إذا ظهر.
الخَفْر: الوفاء بالعهد، والخُفْرة: الذمة والأمان والعهد ومنه حديثُ "من صلى الصبحَ فهو في خفر الله" أي ذمة الله
الخَفْض: للجارية كالختن للغلام، وجاريةٌ مخفوضة أي مختونة.
الخَفَقان: اضطراب الفؤاد أو الراية.
الخَفِيُّ: هو ما خفي المرادُ منه بعارض في غير الصيغة لا ينال إلا بالطلب، كآية السرقة فإنها ظاهرةٌ في مَنْ أخذ مالَ الغير على الحرز على سبيل الاستتارة وخَفِية بالنسبة إلى من اختص باسم آخر يعرف به كالطَرَّار والنَبَّاش.
الخَفير: الذي أنت في أمانه والخُفارةُ هي العهد والأمان.
الخَلُّ: ما حَمَض من عصير العنب وغيره.
الخَلاَء: المكان الفارغ، الكنيف: المتوضأ وبيت الخلاء الكنيفُ.
الخِلابة: الخديعةُ باللسان.
الخَلاص: في الشرع هو الدرك وقيل: هو تخليصُ المبيع من المستحق وتسليمُه إلى المشتري.