للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

النَّتيجة: هو القولُ اللازم من القياس.

النَّثْرة: هي طرف الأنف ونَثَرَ الرجل وانْتثرَ واسْتَنْثرَ إذا استنشق.

النَّجَاسة الحقيقيّةُ: هي الخَبث أي كل مستقذر شرعاً فالغليظةُ كالخمر والدم المسفوح ولحمِ الميتة والبولِ والعَذِرة، والخفيفةُ، كبول ما يؤكل لحمه.

والنجاسةُ الحكميةُ: هي الحدث الأكبر والأصغر الموجب للغسل والوضوء.

النَّجَس: بفتح النون والجيم عند الفقهاء عينُ النجاسة، وبكسر الجيم ما لا يكون طاهراً، أما في اللغة فلا فرق بينهما.

النَّجْش: هو أن تزيد في ثمن سلعة ولا رغبةَ في شرائها.

النَّجْو: ما يخرج من البطن من مبرزه ومنه الاستنجاءُ.

النَّحْر: هو قطعُ عروق الإبل الكائنة في أسفل عنقها عند صدورها، لأنه موضع منها لا لحم عليه، وما سوى ذلك من الحلق عليه لحم غليظ فالنحر أسفلُ من الذبح.

النِّحلة: إعطاء المرأة مهرَها وأيضاً مُطلَقُ العطاء بغير عوض.

النخاع: مثلثةً هو خيطُ الرقبة أو عرقٌ مستبطن في الفقار، والنخْع كسرُ عنق الشاة قبل أن تبرد.

النُّخَاعة والنُّخَامة: ما يخرج من صدر الإنسان أو خيشومه من البلغم والموادِّ عند التنخع، وما يخرج من داخل الفم من اللعاب فهو بصاقٌ وبزاقٌ، والتفلُ شبيهٌ بالبزْق وهو أقلُّ منه، أوَّلُه البَزْق ثم التَفل ثم النَّفث ثم النَّفخ.

النَّخَّة: بالفتح الرقيقُ وبالضم البقرُ العوالم والرعاء ومثلثةً الحُمُر.

النَّدُّ: بالفتح العود الذي يُتَبَخَّر به، ونَدَّ البعيرُ إذا نَفَرَ وبالكسر الشريك.

النِّداء: يطلق على طلب الإقبال بحرف نائب منابَ أدعو لفظاً أو تقديراً، والمطلوب بالإقبال يسمى منادى.

الندَّب: بالفتح مصدر ندب للأمر أو إلى الأمر إذا دعاه ورشَّحه للقيام به وحثَّه عليه، وهو عند الأصوليين والفقهاء: خطابٌ بطلب فعل غير كف ينتهض فعله فقط سبباً للثواب وذلك الفعل يسمَّى مندوباً ومستحباً وتطوعاً ونفلاً فعلى هذا المندوبُ (إليه) يعمُّ السنة أيضاً وقيل: هو الزائدُ على الفرض والواجبات والسنن.

الندبة: بالضم اسمٌ من نَدَبَ الميِّت إذا بكاه وعدّد محاسنَه.

النَّدم: التحزُّن والتوجُّعُ على أنْ فَعَلَ وتمنَّى كونَه لم يفعل.

<<  <   >  >>