ألا كُلُّ من لا يقتدي بأئمةٍ ... فقسمته ضيزى عن الحق خارجة
فخُذهم: عبيد الله عروةُ قاسمٌ ... سعيدٌ أبو بكرٍ سليمانُ خارجة
الفَقير: المحتاج هو من له دون النصاب، أو قَدْرُ نصاب غيرُ نامٍ مُستغرَقٌ في الحاجة.
الفقيه: من يعلم الفقه وإن لم يكن مجتهداً- ذكر الإمام الغزاليّ أن الناس تصرفوا في اسم الفقه فخصَّصُوه بعلم الفتاوى والوقوف على دلائلها وعِلَلِها، واسمُ الفقه في العصر الأول كان مُطْلَقاً على علم الآخرة ومعرفةِ دقائق آفات النفوس والاطّلاع على الآخرة وحقارة الدنيا ولذا قيل: الفقيهُ هو الزاهد في الدنيا الراغبُ في الآخرة، البصير بذنبه المداوم على عبادة ربه، الورعُ الكافُّ عن أعراض المسلمين.
الفِكر: ترتيب أمور معلومة للتأدّي إلى مجهول أو تردد القلب بالنظر والتدبر بطلب المعاني.
فُلان وفُلانة: بغير ألف ولام يكنى بهما عن العَلَم الذي مسماه ممن يعقل، وهما يجريان مجرى الأعلام في امتناع دخول الألف واللام عليهما وامتناع صرف المؤنث منهما، والفلانُ والفلانةُ: بألْ للفرق بين العاقل وغيره كناية عن العَلَم لغير من يعقل.
الفَلس: قطعة مضروبة من النحاس يتعامل بها وهي من المسكوكات القديمة، وأيضاً ورقةُ الجزية كانت تختم ويعلِّقها الذِمّي في عنقه شهادةً لأداء الجزية.
الفِلو: المُهر وهو ولدُ الفرس.
الفناء: بالفتح خلاف البقاء وبالكسر الوصيدُ: وهي ساحة أمام البيت، وقيل: هو ما امتد من جوانبه.
فَناءِ المسجد: هو المكانُ المتصل به ليس بينه وبينه طريق كذا في الكبيري.
فِناء المضر: ما اتَّصل به مُعدّاً من الخزف وغيره (معرب بنكان).
الفَوَاسق الخمس والفُوَيسقة: راجِعِ "الفسوق".
الفَوْر: الأداء في أول أوقات الإمكان بحيث يلحقه الذمُّ بالتأخير عفه وخلافُه التراخي.
فَوهة النهر: رأسُه وفمُه.
الفَهْم: تصور المعنى من لفظ المخاطب.