الصَّمت: طولُ السكوت.
الصَّمت: القصد ومنه في حديث السترة: "لا يصمد له صمدا" يعني لا يُقابله مستوياً مستقيماً بل كان يميل عنه.
الصَّنَاعة: بالفتح تستعمل في المحسوسات وبالكسر في المعاني، وهي أخصُّ من الحِرفة، لأنها تحتاج في حصولها إلى المزاولة، وعَرّ فوها بأنها ملكةٌ نفسانية يصدر عنها الأفعالُ الاختيارية من غير رؤية، أو العلمُ المتعلق بكيفية العمل. وفي "المغرب": "الصناعةُ حرفةُ الصانع وهو العمل بيده".
الصَّنج: ما يتخذ من صُفر مُدوَّر يضرب أحدُهما بالآخر.
الصَّوَّاغ: الذي يعمل الصِّياغة وهي حِرفة معالجة الفضلة والذهب بأن يعمل منها الحُليّ.
الصُّورُ: القرن ينفخ فيه قال مجاهد: الصور كهيئة البُّوق.
الصُّورة: الشَّكلُ وكل ما يُصّور مُشبّهاً بخلق الله من ذوات الأرواح وغيرها، وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه عند الطحاوي: "الصورةُ الرأسُ" فكل شيء ليس له رأس فليس بصورة.
الصُّوف: للشاء كالوبر للبعير.
الصَّوم: لغةً: الإمساك مطلقاً، وفي الشرع: عبارة عن إمساك مخصوص وهو الإمساك عن الأكل والشرب والجماع من الفجر إلى المغرب مع النية.
صوم أيام البيض: هو صوم الثالث عشرَ والرابعَ عشرَ والخامسَ عشرَ من كل شهر.
صوم عاشوراءَ: هو صوم عاشر المحرم أو صومُ العاشر مع التاسع منه.
صوم الوِصال: بالإضافة هو صوم يومين أو ثلاثة بلا إفطار وقتَ المغرب يعني: أن لا يأكل ليلاً ولا نهاراً.
الصِّهر: الختن وأهل بيت المرأة يقال لهم الأصهار قاله الخليل. وعن الأصمعي: "الأحماءُ من قِبَل الزوج والأختانُ من قبل المرأة والأصهارُ تجمعهما".
الصواب لغةً: السَّداد واصطلاحاً الأمرُ الثابت الذي لا يسوغ إنكاره، وقيل: الصَّوابُ إصابة الحق.
الصيد: ما توحَّش بجناحية أو بقوائمه مأكولاً كان أو غيرَ مأكول، ولا يؤخذ إلاَّ