للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

علو الشيء: مثلثةً أرفعه نقيض سفله.

العَلوفة: التي تعلف من النوق والشاء ولا ترسل للرعي ويطلق على ما تأكله الدابة.

العَلَويون: المنتسبون إلى علي رضي الله عنه، وبعض الفقهاء يخصّه بمن كان من غير سيدتنا فاطمة رضي الله عنها.

العِلِّيّة: بالكسر والضم بيت منفصل عن الأرض ببيت أو نحوه.

العَليل: المريض ذو علّة.

العمالة: بالضم وبالكسر رزقُ العامل وبالفتح عمل الناقة.

العِمامة: بالكسر ما يُلَفُّ على الرأس.

العَمَد: هو القصد مع العقل وضدُّه الخطأ، والعِماد: ما يسند به. والعَمود: ما يقوم عليه البيت وغيره.

العُمرى: هي جعل داره لشخص مدة عمر ذلك الشخص بشرط أن يردَّ الدار على المُعمِر أو على ورثته إذا مات المعمر والشخصُ المعمَر له.

العُمرة: اسم من الاعتمار هي لغةً: الزيارة والقصد إلى مكان عامر، وشرعاً: قصد بيت الله بأفعال مخصوصة وتسمَّى بالحج الأصغر، وأفعالها أربعةٌ: الإحرامُ والطوافُ والسعيُ والحلقُ، وهي غير موقَّتة بوقت، وجمعُ العمرة العُمَر العُمَرات.

العَمَل: كل فعل يكون من الحيوان بقصد وهو أخصُّ من الفعل قد يُنسب إلى الجمادات قاله الراغب. وفي "الكليات" "والعمل: يعمُّ أفعال القلوب والجوارح. وعَمِلَ لما كان مع امتداد زمان نحو {يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ} [سبأ:١٣]، وفَعَلَ بخلافه نحو: {أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ (١)} [الفيل:١] والعمل لا يقال إلاّ فيما كان عن فكر ورويّة ولهذا قرن بالعلم، والفعلُ أعمُّ من العمل. وفي شرح الحِكَم: لعملُ حركةُ الجسم أو القلب، فإن تحرَّك بما يوافق الشرع سُمّي طاعةً، وإن تحرّك بما يُخالف الشريعة سُمّي معصيةً. والأعمالُ عند الصوفية ثلاثة: عملُ الإيمان، وعمل الإسلام، وعملُ الإحسان.

العَمَل الكثير في الصلاة: هو ما يعلم ناظرُه أن عامله غيرُ مصلٍّ، وقيل: ما يحتاج فيه إلى اليدين وقيل: ما يستكثره المصلي.

العُموم: الشمول وهي عبارة عن إحاطة الأفراد دفعةً.

عُموم المجاز: هو أن يعمَّ جميعَ أفراد نوع واحد مما استعير له، كما يراد بالصاع جميعُ ما يحلُ فيه.

<<  <   >  >>