(٢) المصدر السابق (١٨/ ١٨). (٣) الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح لابن تيمية (٢/ ٤٤٣ - ٤٤٤). (٤) قاعدة جليلة في التوسل والوسيلة لابن تيمية (ص:١٨٨). (٥) المنار المنيف في الصحيح والضعيف لابن القيم (ص:٨٤ - ٨٥). (٦) البداية والنهاية لابن كثير (١/ ١٨). (٧) الأنوار الكاشفة لما في كتاب أضواء على السنة من الزلل والتضليل والمجازفة لعبد الرحمن المعلمي (ص:١٩٢). (٨) نثر الورود شرح مراقي السعود لمحمد الأمين الشنقيطي (١/ ٣٣٣). (٩) شرح رياض الصالحين لابن عثيمين (٦/ ٦٧٤). (١٠) صحيح ابن حبان، كتاب التاريخ، باب بدء الخلق (١٤/ ٣٠)، رقم (٦١٦١). وإخراجه له في صحيحه يدل على صحته عنده؛ فقد صرح في مقدمة صحيحه أنه يذكر فيه الأحاديث الصحيحة فقط -وهذا حسب طريقته هو في تصحيح الأحاديث وإن كان لا يوافقه عليها غيره-، فقال: «وإني لما رأيت الأخبار طرقها كثرت ومعرفة الناس بالصحيح منها قلت لاشتغالهم بكتبة الموضوعات وحفظ الخطأ أو المقلوبات حتى صار الخبر الصحيح مهجورًا لا يكتب والمنكر المقلوب عزيزا يستغرب وأن من جمع السنن من الأئمة المرضيين وتكلم عليها من أهل الفقه والدين أمعنوا في ذكر الطرق للأخبار وأكثروا من تكرار المعاد للآثار؛ قصدًا منهم لتحصيل الألفاظ على من رام حفظها من الحفاظ، فكان ذلك سبب اعتماد المتعلم على ما في الكتاب وترك المقتبس التحصيل للخطاب، فتدبرت الصحاح لأسهل حفظها على المتعلمين، وأمعنت الفكر فيها لئلا يصعب وعيها على المقتبسين». صحيح ابن حبان (١/ ١٠٢ - ١٠٣).