(٢) سورة الملك، الآية ٣. (٣) انظر: المعجم الوسيط، مادة فطر ٢/ ٦٩٤. (٤) انظر: القاموس المحيط، فصل الفاء، باب الراء ص٥٨٧. (٥) سورة الأنعام، الآية ٧٩. (٦) انظر: المعجم الوسيط، مادة فطر ٢/ ٦٩٤. (٧) القاموس المحيط، فصل الفاء، باب الراء ص٥٨٧. (٨) انظر: المعجم الوسيط، مادة فطر ٢/ ٦٩٤. (٩) يعني أن البهيمة تلد الولد كامل الخلقة، فلو ترك كذلك كان بريئًا من العيب، لكنهم تصرفوا فيه بقطع أذنه مثلًا، فخرج عن الأصل وهو تشبيه واقع ووجه واضح. انظر: فتح الباري ٣/ ٢٤٩. (١٠) البخاري مع الفتح، كتاب الجنائز، باب إذا أسلم الصبي فمات هل يُصلى عليه وهل يعرض على الصبي الإسلام؟ ٣/ ٢١٩، وأخرجه في عدة مواضع انظرها: ٣/ ٢١٩، ٢٤٩، ٨/ ٥١٢، ١١/ ٤٩٣، وأخرجه مسلم، كتاب القدر، باب معنى كل مولود يولد على الفطرة وحكم موت أطفال الكفار وأطفال المسلمين ٤/ ٢٠٤٧. (١١) سورة الروم، الآية ٣٠.