(٢) أبو داود، كتاب الأدب، باب ما جاء في القيام، ٤/ ٣٥٥، برقم ٥٢١٧، والترمذي، وحسنه، في كتاب المناقب، باب فضل فاطمة بنت محمد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم، ٥/ ٧٠٠، برقم ٣٨٧٢، وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي، ٣/ ٢٤١، وصحيح سنن أبي داود، ٣/ ٩٧٩. (٣) البخاري برقم ٤٤١٨، ومسلم برقم ٢٧٦٩، وتقدم تخريجه في الحديث رقم [٩ - ٢٧٥٧] ص ٩٤. (٤) أبو داود، كتاب الأدب، باب في المصافحة، ٤/ ٣٥٤، برقم ٥٢١١، والترمذي، وحسنه، في كتاب الاستئذان، باب ما جاء في المصافحة، ٥/ ٧٤، برقم ٢٧٢٧، وابن ماجه، كتاب الأدب، باب المصافحة ٢/ ١٢٢٠، برقم ٣٧٠٣، وصححه الألباني في صحيح أبي داود، ٣/ ٩٧٩، وفي سلسلة الأحاديث الصحيحة برقم ٥٢٥، وذكر له طرقا كثيرة. (٥) الطبراني في المعجم الكبير، ٦/ ٢٥٦، برقم ٦١٥٠، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ٨/ ٣٧: ورجاله رجال الصحيح غير سالم ابن غيلان وهو ثقة. وسمعت العلامة عبد العزيز بن عبد الله ابن باز حفظه الله أثناء كلامه على تفسير الآية رقم ٦٣ من سورة الأنفال وعلى الحديث الذي أورده ابن كثبر في تفسير هذه الآية، بتاريخ ١٢/ ١٠ / ١٤١٧ هـ في جامع الأميرة سارة، في البديعة في الرياض، يقول: " سند الطبراني صحيح وقد فات الألباني في السلسلة الصحيحة، لكن جميع ما ذكره شواهد لهذا ". (٦) الطبراني في الأوسط، [مجمع البحرين في زوائد المعجمين] ٥/ ٢٦٢، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ٨/ ٣٦: " ورجاله رجال الصحيح ".