(٣/ ٥٨٦)، والمحرر الوجيز، لابن عطية (٢/ ٣٩٦)، وأنوار البروق، للقرافي (١/ ١٤٨)، وشرح العقيدة الطحاوية، لابن أبي العز الحنفي (١/ ١٥٠)، وفيض القدير، للمناوي (٦/ ٣٤)، وعون المعبود، للآبادي (٥/ ٧٧)، وتنبيه الأفاضل، ص (٢٩)، وفتح القدير (٤/ ٤٨٦)، كلاهما للشوكاني، وروح المعاني، للآلوسي (٤/ ٣٩٧)، ومجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين (٢/ ١١١). (٢) انظر على الترتيب: مشكل الحديث وبيانه، لابن فورك (١/ ٣٠٧)، وكشف المشكل من حديث الصحيحين، لابن الجوزي (٣/ ١٨٦). (٣) البداء يُطلق ويراد به في اللغة معنيين: الأول: الظهور بعد الخفاء، والثاني: نشأة رأي آخر لم يكن من قبل. وهذان المعنيان يستلزمان سبق الجهل وحدوث العلم، وكلاهما محالان في حق الله تعالى؛ لأن الله تعالى متصف أزلاً وأبداً بالعلم الواسع المحيط بكل شيء، فهو سبحانه يعلم ما كان، وما يكون، وما سيكون، وما لم يكن لو كان كيف سيكون. انظر: النسخ في القرآن الكريم، لمصطفى زيد (١/ ٢٠ - ٢١).