[٢] الثوري أخو سفيان. [٣] الانعام ٢٣ قال ابن مجاهد: اختلفوا في النصب والخفض من قوله «وَالله رَبِّنا» ٦: ٢٣ فقرأ ابن كثير ونافع وعاصم وابو عمرو وابن عامر «وَالله رَبِّنا» ٦: ٢٣ بالكسر فيهما، وقرأ حمزة والكسائي: «وَالله رَبِّنا» ٦: ٢٣ بالنصب (كتاب السبعة في القراءات ٢٥٥) وقد وردت في المصحف «وَالله رَبِّنا» ٦: ٢٣. [٤] النحل ٣٧ وقد وردت في المصحف «فَإِنَّ الله لا يَهْدِي من يُضِلُّ» ١٦: ٣٧. [٥] ، (٦) في الأصل «يضل» بفتح الياء، ولكن قال ابن مجاهد: «اختلفوا في فتح الياء وضمها من قوله: لا يهدي من يضل) فقرأ ابن كثير وابو عمرو ونافع وابن عامر: (لا يهدى) برفع الياء وفتح الدال. وقرأ عاصم وحمزة والكسائي: (لا يهدي) بفتح الياء وكسر الدال. ولم يختلفوا في: (يضل) أنها مرفوعة الياء مكسورة الضاد (كتاب السبعة في القراءات ٣٧٢) .