للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ لَا يَطْلُعَ إِلَيْنَا نِقَابَهَا. - يَعْنِي [١] نِقَابَ الْمَدِينَةِ [٢] .

وَمِنْهُمْ:

عِيَاضُ بْنُ خَلِيفَةَ

حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَالِمٍ حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ دِينَارٍ أَخْبَرَنِي ابْنُ شِهَابٍ عَنْ عِيَاضِ بْنِ خَلِيفَةَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ أَنَّهُ سَمِعَهُ يَقُولُ وَهُوَ بِصِفِّينَ: أَنَّ الْعَقْلَ فِي الْقَلْبِ، وَإِنَّ الرَّحْمَةَ فِي الْكَبِدِ، وَإِنَّ الرَّأْفَةَ فِي الطُّحَالِ، وان النفس في الرئة.

و:

عبيد اللَّهِ بْنُ خَلِيفَةَ

حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ ثَنَا سُفْيَانُ ثَنَا عَمْرُو بْنُ دِينَارٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ خَلِيفَةَ قَالَ: رَأَيْتُ الْهُرْمُزَانَ بِعَرَفَةَ مَعَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَافِعًا يديه يهل أَوْ يُكَبِّرُ.

وَمِنْهُمْ:

عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أُنَيْسٍ السُّلَمِيُّ

قِصَّةُ إِسْلَامِ الْعَبَّاسِ بْنِ مِرْدَاسٍ السُّلَمِيِّ [٣] .

وَمِنْهُمْ:

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُسَيَّبِ

فِي شَأْنِ الْأَخْلَافِ [٤] .

وَمِنْهُمْ:

عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَعْدٍ الْمُقْعَدُ


[١] في الأصل «يريد» بعد «يعني» وهي زائدة.
[٢] أخرجه أحمد من هذا الوجه (المسند ٥/ ٢٠٧) .
[٣] انظر عن قصة إسلامه ابن هشام: السيرة النبويّة ٢/ ٤٢٧.
[٤] انظر عنه الاصابة ٢/ ٣٦٢.

<<  <  ج: ص:  >  >>