هريرة) رضي الله عنه أن النبى صلى الله عليه وسلم قال التمسوا القدر فى سبع عشرة أو إحدى وعشرين أو ثلاث وعشرين أو خمس وعشرين أو سبع وعشرين أو تسع وعشرين (طس) وفيه أبو المهذم وهو ضعيف (ماورد أنها فى الوتر من العشر الأواخر) (عن كعب بن مالك) قال قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فخطب الناس على المنبر فى رمضان، فقال قمت على المنبر وأنا أعلى ليلة القدر فالتمسوها فى العشر الأواخر فى وتر (طب) عن حميدة بنت عبيد عن أمها، قال الهيثمى ومها لم أعرفها وبقية رجاله ثقاب (وعن عقبة بن مالك) رضى الله عنه عن النبى صلى الله عليه وسلم مثله إلا أنه قال فى ليلة الوتر (طس) وفيه عبد العزيز بن يحيى المدنى وهو متروك (وعن عمر بن الخطاب) رضى الله عنه قال قال رسول الله عليه وسلم التمسوها فى العشر الأواخر وترا (بز. عل) ورجال أبى يعلى ثقات (من قال إنها ليلة ثلاث وعشرين) (عن أنس بن مالك) رضى الله عنه أن الجهنى قال يا رسول الله نحن حيث قد علمت ولا نستطيع أن نحضر هذا الشهر فأخبرنا بليلة القدر، قال احضر العشر الأواخر، قال لا أستطيع ذلك، قال التمسها ليلة سابعة تبقى وهى هذه الليلة، قال قلت يا رسول الله هذه ليلة ثلاث وعشرين وهى لثمان تبقين، قال كذا هذا الشهر ينقص وهى سبع تبقين، أورده الهيثمى، وقال رواه أبو يعلى وفيه من لم أعرفه (وعن محمد بن عبد الله بن جحش عن أبيه) رضى الله عنه، قال قلت يا رسول الله إن لى بادية أصلى فيها فمرني بليلة أنزلها إلى المسجد فأصلى فيه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم انزل ليلة ثلاث وعشرين (طب) وفيه ابن إسحاق وهو ثقة لكنه مدلس، قاله الهيثمى (وعن عبد الله بن مسعود) رضى الله عنه، قال سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ليلة القدر، فقال كنت أُعلمتها ثم انفلتت منى فاطلبوها فى سبع يقين أو ثلاث يبقين، رواه البزار ورجاله ثقات (وعن أنس بن مالك) رضى الله عنه أن النبى صلى الله عليه وسلم قال التمسوها فى العشر الأواخر فى التاسعة والخامسة والسابعة، رواه البزار ورجاله رجال الصحيح (ما روى أنها ليلة سبع وعشرين) (عن جابر بن سمرة) رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم التمسوا ليلة القدر ليلة سبع وعشرين، روه الطبرنى فى الأوسط عن أبى بكر بن أبى شيبة وجادة عن خط أبيه ورجاله ثقات (وعن ابن عباس) رضى الله عنهما، قال دعا عمر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وسألهم عن ليلة القدر فأجمعوا على أنها فى العشر الأواخر، قال ابن عباس فقلت لعمرانى لأعلم أو أظن أى ليلة هى، قال عمر أى ليلة هى؟ فقلت سابة تمضى أو سابة تبقى من العشر الأواخر، فقال من أين علمت ذلك؟ فقلت خلق الله سبع سماوات وسبع أرضين وسبع والطواف والجمار وأشياء ذكرها، فقال عمر لقد فطنت لامر ما فطنا له رواه عبد الرزاق