للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وتقول الترجمة الفرنسية المسكونية تحت عنوان (فساد النص): " والجدير بالذكر أن بعض النُّسَّاخ الأتقياء أقدموا بإدخال تصحيحات لاهوتية على تحسين بعض التعابير التي كانت تبدو لهم معرضة لتفسير عقائدي خطر" (١).

وبهذا الشهادة حصل الاتفاق من هذه الدوائر على أن الكتاب المقدس لا يصح, وأنه كتاب مزور صنعته أيدي البشر على تعاقب الأزمان.


(١) انظر: تحريف الكتاب المقدس (١/ ١٨). نقلاً عن: كتب الشريعة الخمسة: دار المشرق _ بيروت.

<<  <   >  >>