(٢) الرُّوع بضم الراء القلب والخَلَد والخاطر وهو المراد هنا وبالفتح الخوف والفزع. ينظر: مختار الصحاح (١/ ١١٠)، ولسان العرب (٨/ ١٣٧). (٣) أخرجه القضاعي في مسنده الشهاب (١١٥١ - ١١٥٢)، والبغوي في شرح السنة (١٤/ ٣٠٤)، وابن عبد البر في التمهيد (١/ ٢٨٤)، والخطيب التبريزي في مشكاة المصابيح (٣/ ١٤٥٨)، قال ابن حجر - رحمه الله - في فتح الباري (١/ ٢٧): (وحديث أن روح القدس نفث في روعي أخرجه ابن أبي الدنيا في القناعة، وصححه الحاكم من طريق ابن مسعود) وصححه الألباني في تخريجه لأحاديث مشكلة الفقر (ص ١٩). (٤) ينظر: صحيح البخاري، في كتاب بدء الخلق، باب ذكر الملائكة برقم (٢٣٣٤)،ومسلم، كتاب الإيمان باب في ذكر سدرة المنتهى برقم (١٧٤).