للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

إذن؛ إن كان داعيةً لا تَقْرَبْهُ أبدًا وحَذِّرْ منه؛ لأنَّ هذا يُخْشَى منه، ثم إذا رأى الناسُ أنك أنتَ وفلانٌ وفلانٌ تجتمعُ إليه تَوَهَّمَ أنه على حقٍّ.

نسألُ اللهَ تعالى أن يَتَوَلَّانا وإيَّاكم برحمَتِهِ، وأن يُوَفِّقَنا وإيَّاكم لما يُحِبُّ ويرضى.

* * *

<<  <   >  >>