(٢) التمهيد ٤/ ١٩٩. (٣) التمهيد ٤/ ١٩٨، والمغني ٢/ ٧٠. (٤) المدونة ١/ ١١٣، وانظر: أسهل المدارك ١/ ٢٢٨. (٥) الحجة عَلَى أهل المدينة ١/ ٨٨، والمبسوط ١/ ١٩٢، وشرح فتح القدير ١/ ٢٨٩. (٦) المجموع ٣/ ٢٤٦. (٧) كثر في تعابيرنا عن الاضطراب بالاختلاف، فهل هَذَا يعني أَنَّهَما شيء واحد أم لا؟ الجواب: أن الاختلاف -كَمَا بيناه سابقاً- أعم من الاضطراب، فالاختلاف يطلق ويشمل القادح وغير القادح، أما الاضطراب: فَلاَ يطلق إلا عَلَى القادح. (٨) انظر: مَعْرِفَة أنواع علم الحَدِيْث: ١٠ط نور الدين و ٧٩طبعتنا، وإرشاد طلاب الحقائق ١/ ١١٠ - ١٣٦، والتقريب والتيسير: ٣١ ط الخن و ٧٦ طبعتنا، والاقتراح: ١٠٢، والمقنع ١/ ٤١، وشرح التبصرة والتذكرة ١/ ١٢ ط العلمية و ١/ ١٠٣طبعتنا، وفتح الباقي ١/ ١٤ط العلمية و ١/ ١١٧ طبعتنا. (٩) مَعْرِفَة أنواع علم الحَدِيْث: ٨٥ ط نور الدين، و ١٩٣ طبعتنا.