خزيمة (١٦٣٣) و (١٦٣٤)، وابن حبان (٢٣٩٩) و (٢٤٠٢) وفي ط الرسالة (٢٤٠١) و (٢٤٠٤)، والبيهقي ٣/ ٨٦ و١١٦ - ١١٧، والبغوي (٦٠١) من طرق عن عبيد الله بن مقسم، ولم يذكروا الزيادة، وقد ذكر ابن حجر في التلخيص ٢/ ٣٩ أن البيهقي أخرجه من طريق الشافعي عن إبراهيم بن محمد، عن ابن عجلان، عن عبيد الله بن مقسم عن جابر، وفيه الزيادة، وقال: ((أي البيهقي، والأصل أن ما كان موصولاً بالحديث يكون منه، وخاصة إذا روي من وجهين إلا أن يقوم دليل على التمييز)). قال ابن حجر: ((كأنه يرد بهذا على من زعم أن فيه ادراجاً، وقد أشار إلى ذلك الطحاوي وطائفة)). (١) الحاوي ٢/ ٤٠٠ وعبارته: ((وهو إجماع الصحابة رضي الله عنهم)). (٢) انظر فتح الباري ٢/ ١٩٦. (٣) مصنف عبد الرزاق (٢٢٧٠)، وفتح الباري ٢/ ١٩٦. (٤) الحاوي ٢/ ٤٠٠، والمغني ٢/ ٥٢. (٥) مصنف عبد الرزاق (٢٢٦٩). (٦) الحاوي ٢/ ٤٠٠، والمغني ٢/ ٥٢، والمجموع ٤/ ٢٧١. (٧) الأم ١/ ١٧٣، ومختصر المزني المطبوع مع الأم ٨/ ٢٢، والحاوي الكبير ٢/ ٤٠٠ - ٤٠١، والتهذيب ٢/ ٢٦٤، والمجموع ٤/ ٢٧١. (٨) المجموع ٤/ ٢٧١. (٩) الحاوي الكبير ٢/ ٤٠٠. (١٠) مسائل الإمام أحمد برواية أبي داود: ٤٤، وانظر الروايتين والوجهين: ٢٨ أ، والمقنع: ٣٧، والمغني ٢/ ٥٢، والمحرر ١/ ١٠١ وفي جواز صلاة المفترض خلف المفترض لفرض آخر روايتان عن الإمام أحمد.