(٢) سنن الدارقطني ٢/ ١٤٨. (٣) هُوَ أبو مُحَمَّد المدني عَبْد الله بن ثعلبة بن صعير، ويقال: ابن أبي صعير العذري، توفي سنة (٨٧ هـ)، وَقِيْلَ: (٨٩ هـ). تهذيب الكمال ٤/ ٩٨ (٣١٨١)، وتاريخ الإسلام: ١٠٣ وفيات (٨٧ هـ)، والتقريب (٨٤٢). (٤) أي مرفوعاً إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - قال الحافظ ابن حجر في الفتح ١٠/ ٣٣٦ عقيب (٥٨٨٩): ((وقد تقرر في علوم الحديث أن قول الراوي رواية، أو يرويه، أو يبلغ به، ونحو ذلك محمول على الرفع)). وانظر: شرح التبصرة والتذكرة ١/ ٣٣، وطبعتنا ١/ ١٩٥، وفتح الباقي ١/ ١٣٣، وطبعتنا ١/ ١٨٦. (٥) هذه الرواية ذكرها الدارقطني في العلل ٧/ ٤٠. (٦) في مصنفه (٥٧٦١). (٧) في مسنده ٢/ ٢٧٧. (٨) في تاريخه الكبير ٥/ ٣٧. (٩) في شرح معاني الآثار ٢/ ٤٥.