(٢) هُوَ مُحَمَّد بن عَمْرو السوسي الكوفي سكن الفسطاط، وحدث بمناكير. الضعفاء الكبير ٤/ ١١١، والثقات ٩/ ١٣٦، وميزان الاعتدال ٣/ ٦٨٥. (٣) هذه الرواية أخرجها الطحاوي في شرح المشكل (٣٥١٧) و (٣٥١٨)، وفي شرح المعاني ٢/ ٣١٩. (٤) وهو ثقة ثبت. التقريب (٧٦٦٨). (٥) البيهقي في معرفة السنن والآثار (٣٠٥٩). (٦) هذه الرواية أخرجها البيهقي في السنن الكبرى ٥/ ١٣٣. (٧) الجوهر النقي ٥/ ١٣٢. ونحن نوافق ابن التركماني في حكمه على اضطراب متنه. أما الحكم على الاضطراب في السند، فهو تجوز منه - رحمه الله - إذ لا يحكم بالاضطراب إلا عند عدم إمكان الترجيح واستواء الوجوه، والأمر هنا ليس كذلك فأبو معاوية مخطئٌ بوصله والقول فيه قول من أرسله كما سيأتي شرحه مفصلاً. (٨) شرح مشكل الآثار ٩/ ١٣٨ - ١٣٩. (٩) وهو ثقة حافظ فقيه إمام حجة. التقريب (٢٤٥١). (١٠) أخرجه الطحاوي في شرح المشكل (٣٥٢٠). والسند نفسه وقع في معجم الطبراني الكبير ٢٣/ (٩٨٢): ((أن تصلي الصبح بمكة)) من غير ذكر: ((يوم النحر))، ونقل ابن عبد البر في =