(٤٤٩)، والتقريب (٢٦٩٤). وفي المطبوع من سنن الدارقطني ذكر حديث سويد بن عمرو مرفوعاً وكذلك في إتحاف المهرة ٣/ ٣٧٧ (٣٢٥٠). إلا أن الدارقطني قال عقبه: ((ولم يذكر حماد عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، هذا أصح من الذي قبله)). (١) أخرجه النسائي ٧/ ١٩٠ - ١٩١و٣٠٩، وفي الكبرى (٤٨٠٦) و (٦٢٦٤)، والطحاوي في شرح مشكل الآثار (٤٦٦٣). وحجاج بن محمد المصيصي (ثقة ثبت لكنه اختلط في آخر عمره لما قدم بغداد قبل موته). انظر التقريب (١١٣٥). وقال النسائي: ((وحديث حجاج بن محمد عن حماد بن سلمة ليس هو بصحيح)). المجتبى ١/ ١٩١، وقال في موضع آخر: ((هذا منكر)). المجتبى ١/ ٣٠٩، وقال ابن حجر: ((أخرجه النسائي بإسناد رجاله ثقات إلا أنه طعن في صحته)). فتح الباري ٤/ ٤٢٧، وقال في التلخيص: ((وورد الاستثناء من حديث جابر، ورجاله ثقات)). التلخيص الحبير ٣/ ٤. (٢) أخرجه الدارقطني ٣/ ٧٣، وابن الجوزي في العلل المتناهية (٩٨٠). والهيثم بن جميل ثقة من أصحاب الحديث وكأنه ترك فتغير. التقريب (٧٣٥٩). قال ابن التركماني: ((فرواية الهيثم هذه مرفوعة، قال فيه ابن حنبل وابن سعد: ثقة، زاد العجلي: صاحب سنة، وقال الدارقطني: ثقة حافظ، وأخرج له ابن حبان في صحيحه، والحاكم في مستدركه، والرفع زيادة ثقة، وزيادة الثقة مقبولة)) الجوهر النقي بحاشية السنن الكبرى للبيهقي ٦/ ٧. (٣) أخرجه البيهقي ٦/ ٦، وعبد الواحد بن غياث البصري صدوق. انظر التقريب (٤٢٤٧). (٤) أخرجه الدارقطني ٣/ ٧٣. وعبيد الله بن موسى (ثقة كان يتشيع). التقريب (٤٣٤٥)، وقال ابن التركماني: ((أخرج الدارقطني هذه الرواية ولفظها عن جابر لا أعلمه إلا عن النبي - صلى الله عليه وسلم -،وهذا مرفوع لا شك فيه)). الجوهر النقي بحاشية السنن الكبرى للبيهقي ٦/ ٦ - ٧. (٥) أخرجه مسلم ٥/ ٣٥ (١٥٦٩)، وابن حبان (٤٩٤٧) وفي ط الرسالة (٤٩٤٠)، والبيهقي ٦/ ١٠، ومعقل بن عبيد الله الجزري أبو عبد الله العبسي صدوق يخطئ. التقريب (٦٧٩٧). وقد صرح أبو الزبير هنا بالسماع فانتفت شبهة التدليس. (٦) أخرجه أحمد ٣/ ٣٣٩و٣٨٦، وابن ماجه (٢١٦١)، والطحاوي في شرح المعاني ٤/ ٥٣.