(٢) فى ق، ع «وما كنت أمة». (٣) أ: «أمؤة» بالهمزة بعد الميم، وصوابه ما أثبت عن ب، ق، ع واللسان - أما. (٤) جاء الشاهد فى الجمهرة ٣/ ٢٧٤، واللسان - أبا - منسوبا لابن أحمر، قاله لراعى غنم له أصابها الأباء وبعده فى الجمهرة: فما لك من أروى تعاديت بالعمى ... ولاقيت كلابا مطلا وراميا فإن أخطأت نبلا حدادا ظباتها ... على القصد لا نخطئ كلابا ضواريا وأول البيتين جاء بعد الشاهد فى اللسان، ورواية أ، ب والجمهرة «توكل». (٥) الشاهد عجز بيت من قصيدة للحطيئة يمدح بغيض بن عامر، ويهجو الزبرقان بن بدر، والبيت بتمامه كما فى الديوان ٥٤: ولما كنت جاركم أبيتم ... وشر مواطن الحسب الإباء (٦) أ: «لهم» وصوابه ما أثبت عن ب. (٧) ق: الرباعى. (٨) أى: ساقطة من ب.