ورجعت إلى ديوان امرئ القيس فوجدت البيت له فى رواية الطوسى من قصيدته التى مطلعها: - خليلى مرا بى على أم جندب. ديوان امرئ القيس ص ٣٨٤ ط القاهرة ١٩٦٤ م. (٢) الآية ٦٣ الفرقان. (٣) «إليه» تكملة من ب، ق. (٤) لم أقف على الشاهد وقائله فيما راجعت من كتب، وقد جاء فى ب برواية «هظم» بالهاء بعدها ظاء معجمة، وفى أ «هطم» بالهاء بعدها طاء معجمة، وفى اللسان - هطم: «الهطم: سرعة الهضم، وأصله: الحطم، وهو الكسر فقلبت الحاء هاء، ولعل لفظة أبى عثمان «عظم» وصحفها النقلة. (٥) جاء الشاهد فى اللسان - هيض من غير نسبة، ولم أقف له على قائل. (٦) ق، ع: «الشئ والغم» وهما سواء. (٧) أ، ب «بحذفه» بفاء موحدة، وصوابه ما أثبت عن ق، ع، والأساس - خذق. (٨) ب «التفى» بتاء مثناة، «والصفى» بصاد مفتوحة مشددة، وجاء برواية «أ» فى اللسان - هيض من غير نسبة، وقد علق ابن منظور على الشاهد بقوله، والمعروف مواقع الطير، وكذا جاء فى ملحقات ديوان رؤبة ١٨٨، ونسب فى القلب والإبدال المنسوب لابن السكيت للأخيل ٣٦ ط بيروت ١٩٠٣ م.