(٢) هكذا جاء ونسب فى اللسان والتاج - شور، ورواية الديوان ٩٥ ط بغداد ١٣٨٥ هـ - ١٩٦٥ م «بسماع» مكان «فى سماع». (٣) جاء الشطر الأول فى اللسان أذن من غير نسبة، ونسب الشاهد فى طبقات فحول الشعراء ٣٧ ط القاهرة ١٩٥٢ م للحارث بن حلزة وهو مطلع معلقة الحارث بن حلزة شرح المعلقات السبع للزوزنى ١٩٥ ط القاهرة ١٣٨٠ هـ - ١٩٦٠ م، وانظر شرح الشافية ٢ - ٣١٧ ط القاهرة ١٣٥٨ هـ. (٤) الآية ١٠٩ - الأنبياء. (٥) الشاهد من قصيدة للأعشى يهجو علقمة بن علاثة، ويمدح عامر بن الطفيل ورواية الديوان ١٧٧ ط بيروت «والناظر» مكان «والآثر» وعلى هذه الرواية. لا شاهد فيه، وبرواية الأفعال جاء فى اللسان «أثر». (٦) ق: «وشيته» بالتخفيف، والتشديد يفيد الكثرة. (٧) جاء الشاهد فى التهذيب ١٥ - ١٢٠، واللسان والتاج «أثر» منسوبا لخفاف بن ندية. (٨) هكذا جاء الشاهد فى اللسان والتاج «أثر»، ونسب فيهما لابن مقبل.