(٢) ب «أو بياض» بالرفع، وفى أ: «أو بياض» بالجر، وأثبت ما جاء فى ق، ع على أنه عطف جملة على جملة. (٣) ما بين المعقوفين: تكملة من ق، ع. (٤) كذا جاء الشاهد فى اللسان/ ودع، منسوبا لأبى الأسود، وجاء فى تهذيب اللغة ٣/ ١٣٦ منسوبا لأسد بن زنيم الليثى وبعده: لا يكن برقك برقا خلّبا ... إنّ خير البرق ما الغيث معه وفى التهذيب «عن أميرى» وفى ب: «فى خليلى» ولأسد نسب فى شواهد الشافية ٥٣. (٥) جاء الشاهد فى اللسان/ ودع بعد بيت منسوب لسويد بن أبى كاهل على أنه لشاعر آخر، والصواب أنه لسويد بن أبى كاهل كما فى المفضليات ١٩٩، المفضلية ٤٠ له. (٦) أ، ق، ع: «ووحدة» بفتح الواو الثانية. (٧) فى اللسان/ وحد: «الوحدة: الإنفراد، يقال: رأيته وحده، وجلس وحده، أى: منفردا، وهو منصوب عند أهل الكوفة على الظرف، وعند أهل البصرة على المصدر فى كل حال كأنك قلت: أوحدته برؤيتى إتحادا، أى لم أر غيره، ثم وضعت وحده هذا الموضع ... وفيه كذلك: «ولا يضاف إلا فى ثلاثة مواضع. هو نسيج وحده وهو مدح: وعبير وحده، وجحبش وحده، وهما ذم.