(٢) ب: «موسوس» بفتح الواو، فى اللسان/ وسوس «وفلان الموسوس - بالكسر - الذى تعتريه الوساوس ... وفيه كذلك رجل موسوس، ولا يقال: رجل موسوس. (٣) فى جمهرة اللغة ٣/ ١٧، إذا عدا مسرعا من فزع، زعموا، وليس بثبت. أقول: كان حق أبى عثمان أن يضيف هذه الزيادة من غير تعليق، أو يضيفها، ويستدرك ما يراه على كلام أبى بكر ابن دريد. (٤) ب: «لون» وأثبت ما جاء فى أ، واللسان/ وكب، وفى تهذيب اللغة ١٠/ ٤٠١ «تكوين السواد» وأظنه تصحيفا، وعلق على ذلك فى التهذيب بقوله: «الذى نعرفه فى ألوان الأعناب والأرطاب إذا ظهر فيه أدنى سواد أو صفرة التوكيت، وبسر موكت، وهذا معروف عند أصحاب النخيل فى القرى العربية. (٥) سبق فى الحاشية السابقة تعليق الأزهرى على ذلك.